معركة التجويع

21 - أكتوبر - 2016 , الجمعة 10:49 صباحا
2809 مشاهدة | 1 تعليق
الرئيسيةالكتاب ⇐ معركة التجويع

المٌ يزداد يوماً بعد يوم

جوع من وقت الى اخر

مئات الاسر الجائعة الذي يعيشون على راتبٍ شهرييٍ مقطوع له اشهر عدة

مئات الضحايا الغير مرئيين

والنكبة تتزايد يوما بعد يوم
النخبة يصنعون نكبة. والكبار يجعلون من صرف الرواتب حصار
فبدأ الكثير يشكون من مدة الانظار لصرف الرواتب!!

ففي عدن المحررة قصة محزنة

امرأة وهي من مدينة الشعب بعدن تعيل أسرة مكونة من 5 بنات شابات ولهن أب "متوفي" وراتب تقاعدي عجزوا عن الحصول عليه منذ أشهر كما قالت.

وان الظروف المعيشية الصعبة بلغت بهم مبلغها وانهم باتوا لا يملكون قوت يومهم.

تبكي بحرارة شديدة . ...

.فالأسرة جياع عندما كانت في مكتب ما لاحد الإعلامين حاول تهدئتها رويدا رويدا هدأت من روعها ويحاول اخينا الى مواساة الام الجائعة ان أهل الخير بالتأكيد لايزالون بالجوار اخينا عمل دور لاكن دموعها تتكلم وتتصرخ بأعلى صوت نحن جياع فهي تريد مواساة جوعها وجوع من تعيل بلقمة عيشٍ كريم . ....فاين المتباكين يبكون ما عملته مسرة التجويع والقتل والاجرام باتت مرارة الجوع تكبد ملايين الاسر ومئات الاسر الغير مرئيين ان لم يقتل برصاصتهم يقتل بمسيرتهم التجويعية والذي يشهد انه مكتب الامم المتحدة يساعدهم على ذلك و#الامم_المتحدة_تقتل¬_اليمنين.

تود المرأة ان تنشر إعلاناً تعرض فيه إحدى كليتيها للبيع هذه عواقب مسيرة الجوع ومسيرة الانقلاب على الشرعية.
الميليشيا الحوثي وصالح تقوم بقتل من بقي من رصاصتهم بالجوع وبسياسة خبيثة

بلسان حالها المراءة خطيت مسافات وكل خطوة اتصرع الماً...... يا اخي والله ما اجدت من يساعدنا اخي والله نريد بر وسكر ورز وبس ,,, اخينا نشر في صفحته في الفيس بوك لرجال الخير بمنشوري هذا اريد من المتباكين ان يتباكون على هذه الحادثة ليبكون على الاحياء لا الاموات يبكون من المتسبب بتشريد 3 مليون اسرة بتجويع ملايين الاسر
والكل يعرف ان غالبية الاسر تعيش على رواتب الدولة والى اليوم لم تصرف وعلى الشرعية عمل الحلول العاجلة لإنقاذ الشعب اليمني

#لا_لمعركة_التجويع #لا_للتجويع

هل أصبحت الأمم المتحدة شريك في قتل اليمنيين وتوسيع الجروح في اجسادهم . قبل سبعة أعوام من الآن استيقضت مدينة قعطبة شمال الضالع ، على دوي انفجار عنيف ليفيق الأهالي على كارثة بكل من تعني الكلمة من معان . عبوة ناسفة زرعتها مليشيات الحوثي عبر »

هل ترغب بالتعليق على الموضوع ؟

الإسم:

البريد الإلكتروني :

العنوان :

نص التعليق :
*

مساحة إعلانية

فيس بوك

تويتر

إختيارات القراء

إختيارات القراء