ها أنا أنبش قبر الذاكرة.. كي أرى في وجهك الهمجي أحزاني التي كفنتها كي ﻻ تغيبها عن الذكرى مآسيك الجديدة كل عام.. يا شوكة في قلب هذا الوقت ما انتقشت وما برحت تألمنا الى حد الجنون إلى نهايات السلام.. يا أيها الغائر سرا في حكايات الزمان كنصل سيف الحقد في قلب التقى كااشعر في مدح الإمام.. تنفث السم بمجرى خافقي كالأفعوان.. لن يطول بك المقام.. إني أراك مضرجا بين الحطام.. محمد مسعد |
||
