أسرة قتيل انفجار عدن : ولدنا مات مغدوراً بعد اتصال به من مجهولين ولا علاقه له بأي جماعة

13 - فبراير - 2014 , الخميس 08:36 مسائا
2400 مشاهدة | لا يوجد تعليقات
الرئيسيةاخبار وتقارير ⇐ أسرة قتيل انفجار عدن : ولدنا مات مغدوراً بعد اتصال به من مجهولين ولا علاقه له بأي جماعة


القتيل ماجد النود
أسرة قتيل انفجار عدن : ولدنا مات مغدوراً بعد اتصال به من مجهولين ولا علاقه له بأي جماعة
الضالع نيوز |
قالت أسرة الشاب القتيل ماجد عوض النود عن أسفها الشديد للتناولات الخاطئة التي نشرتها عدد من وسائل الإعلام،

وقالت أسرة لـ(عدن أونلاين) إن ولدها يتمتع بأخلاق عالية ورجل متدين وليس له أية علاقة مع جماعات العنف، موضحة بأن حقيقة ما حدث، هو أن ولدهم قد استعد للنوم مساء يوم أمس – الأربعاء – وتلقى مكالمة على هاتفه دعاه للخروج , ثم بعد ساعة من خروجه سمعنا نبأ الانفجار.

وبينت الأسرة بأن ولدها تم تقييد حركته في يديه وقدميه وألصقت به قنبلة انفجرت به حين تم رميه من على متن باص نوع هايس , في حين أن قنبلة أخرى لم تنفجر ولاذ الباص بالفرار , وحين بدأ تجمع المواطنين منه ناشدهم ( بعدم الاقتراب لأنه ملغم ).

وأضافت الأسرة أن ولدها فارق الحياة حين وصل الى المستشفى أوضح الأطباء بأن سبب وفاته يعود الى شظايا القنبلة التي انفجرت في أجزاء من جسمه , مؤكدين بأن الشاب كان مقيدا في يديه وقدميه.

وعززت الأسرة روايتها بأن فقيدهم ( وهو يموت حافظ على ألا يتضرر انسان من خلال صراخه لهم بعدم الاقتراب , وان رميه شبه عاريا ومقيدا في يديه وقدميه يدلان على أنه تم اغتياله وأنه كان ضحية وليس مذنبا كما وصفته خطأ بعض وسائل الإعلام ).

وكشف مصدر مقرب من الأسرة بأن الجهات الأمنية اطلعت على تفاصيل الحادثة من خلال ما تم تسجيله عبر كاميرات بنك مجاور لموقع الحادث كما تم تسليم هاتف المجني عليه للجهات الأمنية لمتابعة الاتصال الذي ورد)
وختمت الأسرة بيانها للوسائل الإعلامية بتحري الصدق والتثبت من المعلومات وألا يزيدوا في مصاب الأسرة بإظهار ولدها المجني عليه، جانيا او انتحاريا كما زعمت)).

الضالع نيوز/متابعات أغلقت مليشيا الحوثي العشرات من مساجد النساء في محافظة إب، وسط البلاد، ضمن انتهاكات واسعة تطال المساجد ودور العبادة بمختلف المناطق الخاضعة لسيطرتها المسلحة. وقال سكان محليون، إن مليشيا الحوثي، أغلقت مصليات النساء في أغلب مساجد مدينة إب ومدنها الثانوية في يريم والقاعدة والعدين تتمة

هل ترغب بالتعليق على الموضوع ؟

الإسم:

البريد الإلكتروني :

العنوان :

نص التعليق :
*

مساحة إعلانية

فيس بوك

تويتر

إختيارات القراء

إختيارات القراء