عاجل :الحوثيون يخرقون الهدنة : قصف حوثي من الجايف الأعلى على مواقع الجيش في جبل ضين واشتباكات مع القبائل في همدان

14 - يونيو - 2014 , السبت 01:22 مسائا
3519 مشاهدة | لا يوجد تعليقات
الرئيسيةاخبار وتقارير ⇐ عاجل :الحوثيون يخرقون الهدنة : قصف حوثي من الجايف الأعلى على مواقع الجيش في جبل ضين واشتباكات مع القبائل في همدان

جبل ضين بعمران
الضالع نيوز-المصدراون لاين

عادت أجواء التوتر والحرب بين جماعة الحوثيين المسلحة وقوات الجيش في محافظة عمران شمال العاصمة اليمنية صنعاء.



وقالت مصادر محلية لـ"المصدر أونلاين" إن مسلحو الحوثي هاجموا مواقع عسكرية في جبل "ضين" من عدة جهات ضهر اليوم السبت، وتبادلوا القصف مع قوات الجيش.



ويقع جبل ضين الاستراتيجي على بعد 8 كيلو متر من جولة الازرقين المدخل الرئيسي للعاصمة صنعاء من محافظة عمران.



وذكرت المصادر ان الحوثيين حاولوا التوسع من جهة مديرية همدان بصنعاء، واشتبكوا مع أبناء القبائل في أطراف قرية الجائف، وان الاشتباكات ما تزال مستمرة حتى لحظة كتابة الخبر "الرابعة مساءً".



وبحسب المصادر فإن قتيلاً من أهالي قرية الجائف سقط خلال الاشتباكات.



وتحاول جماعة الحوثي التي تسيطر على مناطق واسعة في همدان، الالتفاف على قوات الجيش المتمركزة في جبل ضين، ومهاجمتها لاسقاط تلك المواقع العسكرية في يدها.



وكانت وزارة الدفاع أعلنت عن وقف إطلاق النار في عمران بين قوات الجيش والمسلحين الحوثيين في الـ4 من يونيو الحالي.



ونصت بعض بنود الاتفاق على وقف الحشود والتعزيزات والاستحداثات من قبل كل الأطراف، نشر مراقبين عسكريين محايدين للإشراف على وقف إطلاق النار والتأكد من التزام كافة الأطراف بالتنفيذ.



لكن مصادر محلية وحكومية تحدثت في وقت سابق من الشهر الحالي لـ"المصدر أونلاين" عن حشود كبيرة للحوثيين قادمة من صعدة إلى عمران وتعزيزها بالسلاح الثقيل والمتوسط.



وسقط مئات القتلى والجرحى في مواجهات عنيفة بين الجيش والحوثيين وشارك فيها الطيران خلال مايو الماضي وحتى 4 يونيو، في إطار محاولة الحوثيين اسقاط مدينة عمران والسيطرة عليها.

الضالع نيوز - متابعات قالت صحيفة العربية الإماراتية ان محافظة مارب ستكون البديل عن العاصمة المؤقتة عدن لقيادة المجلس الرئاسي عقب تنامي الخلافات مع المجلس الانتقالي . وأكدت الصحيفة تنامي الخلافات بين قيادة المجلس الانتقالي وقيادة الحكومة الشرعية والمجلس الرئاسي في اليمن. الصحيفة قالت في عددها تتمة

هل ترغب بالتعليق على الموضوع ؟

الإسم:

البريد الإلكتروني :

العنوان :

نص التعليق :
*

مساحة إعلانية

فيس بوك

تويتر

إختيارات القراء

إختيارات القراء

لا توجد مشاهدة

لا توجد تعليقات