لماذا طلب الحوثيون الصلح والإنسحاب من عمران؟ مصادر تكشف الاسباب

22 - يونيو - 2014 , الأحد 08:25 مسائا
2398 مشاهدة | 1 تعليق
الرئيسيةاخبار وتقارير ⇐ لماذا طلب الحوثيون الصلح والإنسحاب من عمران؟ مصادر تكشف الاسباب

الضالع نيوز / صنعاء

أكد مصدر مطلع وموثوق من أن إتفاق وقف اطلاق النار والعمليات العسكريه في محافظة عمران جاء قبيل ساعات من صدور قرار رئاسي بدعم دولي بإعتبار حركة الحوثيين حركة ارهابية .

وقال المصدر الذي فضل عدم الكشف عنه لـ " المشهد اليمني " إن وساطات قبليه ومشائخ وشخصيات سعت الى عقد الاتفاق وإن جماعة الحوثيين هي من دفعت في هذا الاتجاه بعد علمها بأن القرار اصبح جاهزا للصدور.

وأضاف المصدر ان الجماعه المتمرده وافقت على الانسحاب من جميع مناطق محافظة عمران وما حولها ..

وأشار المصدر الى ان الحوثيين كانوا سيواجهون ضربات عسكريه دوليه على معاقل الحركه الرئيسيه في صعده واستهداف لقادة الحركة السياسية والعسكرية بعد تصعيد الحركة من تحركاتها ومهاجمتها معسكرات الجيش ومحاولتها السيطره على المنافذ الشماليه والغربيه للعاصمة صنعاء .

وكان مصدر مقرب من لجنة العقوبات الدوليه الخاصة باليمن أكد في وقت سابق لـ " المشهد اليمني " إن مطبخ العقوبات أوشك من الانتهاء من تحديد القوى السياسية وأشخاص نافذين لإدراجهم كمعرقلين للتسويه السياسه في اليمن ..

وقال إن الرئيس السابق علي صالح هدد في الموفنبيك "أنه سيدرج إن لم يأت بما يثبت براءته وستنزع عنه الحصانة الممنوحة".

وأضاف إن اللجنه رصدت شخصيات عدة ودول خارجيه وأن هناك توجس من عدد كبير من بعض الشخصيات اليمنية وهم خارج اليمن خارج اليمن.

وكانت الحركة الحوثيه وقعت على عشرات الإتفاقيات للصلح مع اطراف عده سرعان ما عادت وتنصلت منها .. الإ ان المصدر قال ان هذه المره ستكون الحركة في مواجهة المجتمع الدولي ان لم تلتزم ببنود الصلح ووقف عملياتها العسكرية وبحث تسليم سلاحها .



المصدر : المشهد اليمني

الضالع نيوز - متابعات قالت صحيفة العربية الإماراتية ان محافظة مارب ستكون البديل عن العاصمة المؤقتة عدن لقيادة المجلس الرئاسي عقب تنامي الخلافات مع المجلس الانتقالي . وأكدت الصحيفة تنامي الخلافات بين قيادة المجلس الانتقالي وقيادة الحكومة الشرعية والمجلس الرئاسي في اليمن. الصحيفة قالت في عددها تتمة

هل ترغب بالتعليق على الموضوع ؟

الإسم:

البريد الإلكتروني :

العنوان :

نص التعليق :
*

مساحة إعلانية

فيس بوك

تويتر

إختيارات القراء

إختيارات القراء

لا توجد مشاهدة

لا توجد تعليقات