جماعةالحوثي (المسلحة ) تواصل انتهاك حقوق الانسان واختطاف المواطنين بعمران الى سجونها الخاصة( تفاصيل )

05 - أغسطس - 2014 , الثلاثاء 02:01 صباحا
2226 مشاهدة | لا يوجد تعليقات
الرئيسيةاخبار وتقارير ⇐ جماعةالحوثي (المسلحة ) تواصل انتهاك حقوق الانسان واختطاف المواطنين بعمران الى سجونها الخاصة( تفاصيل )

جماعةالحوثي (المسلحة ) تواصل انتهاك حقوق الانسان واختطاف المواطنين بعمران الى سجونها الخاصة( تفاصيل )

الضالع نيوز-متابعات

ضمن حملة الاختطافات المستمرة,اخطفت جماعة الحوثي أربعة مواطنين مساء أمس الاثنين واقتحمت منزل أمين مجلس محلي في محافظة عمران شمال العاصمة صنعاء.

وقال مصدر محلي,إن مسلحي الحوثي اختطفوا خالد دحنان,المدير الإداري بفرع جمعية الإصلاح وتم اقتياده مع آخرين إلى سجن الحوثي الخاص في الاستاد الرياضي بالمدينة.

ووفق المصدر,اخطف الحوثيون اثنين مواطنين في قرية نجر بمديرية عيال سريح ومواطن آخر بمدينة عمران بعد يوم واحد على تنفيذ أكبر حملة اختطافات طالت 15 مواطنا في مديرية عيال سريح.

وكان الحوثيون اقتحموا مساء اليوم نفسه منزل أمين عام المجلس المحلي بمديرية عيال سريح,عبداللطيف شارب بحثا عنه لكنه لم يكن موجودا ولا أيا من أفراد أسرته أثناء الاقتحام.

وقام الحوثيون بتفتيش المنزل بحثا عن شارب الذي يعتبروه مطلوبا لهم مثل غيره لمجرد الاختلاف السياسي ومعارضة جرائمهم بعمران.

وقال شارب في اتصال هاتفي إن الحوثيين أخذوا جهاز حاسوب محمول وحقيبة يدوية من داخل المنزل الذي تم إخلائه قبل أيام على مغادرة شارب وأسرته للعاصمة صنعاء.

وكان الحوثيون أطلقوا أمس الأحد سراح صحفيين يمنيين كانوا قد قاموا باختطافهما الخميس الماضي في مدينة عمران,أثناء تصويرهما بعض المنازل التي تم هدمها جراء الحرب الأخيرة.

ومنذ سيطرتهم على عمران في الثامن من يوليو الماضي عقب سقوط اللواء 310 مدرع واستشهاد قائده العميد الركن حميد القشيبي,يحكم الحوثيون عمران بالأمر الواقع,حيث يسيرون دوريات ولديهم نقاط ثابتة ويقوم مسلحيهم بملاحقة وتعقب كل مخالف لهم واعتقاله وإيداعه أحد سجونهم المختلفة

الضالع نيوز - متابعات قالت صحيفة العربية الإماراتية ان محافظة مارب ستكون البديل عن العاصمة المؤقتة عدن لقيادة المجلس الرئاسي عقب تنامي الخلافات مع المجلس الانتقالي . وأكدت الصحيفة تنامي الخلافات بين قيادة المجلس الانتقالي وقيادة الحكومة الشرعية والمجلس الرئاسي في اليمن. الصحيفة قالت في عددها تتمة

هل ترغب بالتعليق على الموضوع ؟

الإسم:

البريد الإلكتروني :

العنوان :

نص التعليق :
*

مساحة إعلانية

فيس بوك

تويتر

إختيارات القراء

إختيارات القراء

لا توجد مشاهدة

لا توجد تعليقات