ماذا قالت وزارة الدفاع في بيانها حول استشهاد 14جنديا على ايدي القاعدة في حضرموت؟

09 - أغسطس - 2014 , السبت 04:22 مسائا
1826 مشاهدة | لا يوجد تعليقات
الرئيسيةاخبار وتقارير ⇐ ماذا قالت وزارة الدفاع في بيانها حول استشهاد 14جنديا على ايدي القاعدة في حضرموت؟

الضالع نيوز-صنعاء
نعت قيادة وزارة الدفاع ورئاسة هيئة الاركان العامة وقيادة المنطقة العسكرية الأولى استشهاد أربعة عشر جندياً من منتسبي المنطقة العسكرية الأولى والمغدور بهم على أيدي عناصر تنظيم القاعدة الإرهابي يوم أمس الجمعة وهم على حافلة نقل مدنية وبلباسهم المدني.
واستنكر بيان النعي هذه الجريمة الشنعاء والوحشية التي تتنافى مع قيم ومبادئ ديننا الإسلامي الحنيف بل وقيم الرجولة والشهامة والإنسانية.. مبنياً بأن ما أقدم عليه الإرهابيون من سرقة البنوك والمؤسسات في مدينة القطن ومن جريمة بحق الجنود وهم على حافلة مدنية (البراق) متجهين من سيئون إلى العاصمة صنعاء وبلباسهم المدني في منطقة حوطة شبام بمحافظة حضرموت إنما يذكرنا بجريمة مستشفى العرضي بصنعاء وغيرها من الجرائم التي تكشف زيف ادعاء عناصر الشر والإرهاب بأنهم يدافعون عن الإسلام وشريعته السمحاء.
وترحم البيان على أرواح الشهداء الأبرار.. مؤكداً بأن الجناة سيلاحقون آجلا أم عاجلا إلى كهوفهم المظلمة على أيدي زملاء الشهداء من منتسبي القوات المسلحة والأمن وجماهير الشعب اليمني حتى يتم ضبطهم وتقديمهم للعدالة لينالوا جزائهم الرادع .
وشدد البيان أن أبطال القوات المسلحة والأمن لن يدخروا جهدا في تعقب عناصر الإرهاب أينما كانوا حتى يتم ضبطهم وأنهم على ذلك لقادرون، وهذا الأمر يعرفه جيدا أنصار الشر الإرهابي وقد جربوه وتلقنوا دروسا قاسية على أيدي أبطال القوات المسلحة والأمن مراراً.
ولفت البيان إلى أن أسر الشهداء ستحظى برعاية الدولة ووزارة الدفاع ورئاسة هيئة الأركان العامة.. سائلا المولى عز وجل أن يتغمد الشهداء بواسع رحمته وغفرانه، ويسكنهم فسيح جناته, وأن يعصم قلوب أهلهم وذويهم وذويهم الصبر والسلوان

الضالع نيوز - متابعات قالت صحيفة العربية الإماراتية ان محافظة مارب ستكون البديل عن العاصمة المؤقتة عدن لقيادة المجلس الرئاسي عقب تنامي الخلافات مع المجلس الانتقالي . وأكدت الصحيفة تنامي الخلافات بين قيادة المجلس الانتقالي وقيادة الحكومة الشرعية والمجلس الرئاسي في اليمن. الصحيفة قالت في عددها تتمة

هل ترغب بالتعليق على الموضوع ؟

الإسم:

البريد الإلكتروني :

العنوان :

نص التعليق :
*

مساحة إعلانية

فيس بوك

تويتر

إختيارات القراء

إختيارات القراء

لا توجد مشاهدة

لا توجد تعليقات