نقيب المعلمين (فؤاد دحابة) يتلقى تهديدا بالتصفية الجسدية والنقابة ترفع بلاغا للجهات المسئوله ( النص )

31 - يناير - 2014 , الجمعة 08:49 مسائا
2715 مشاهدة | لا يوجد تعليقات
الرئيسيةاخبار وتقارير ⇐ نقيب المعلمين (فؤاد دحابة) يتلقى تهديدا بالتصفية الجسدية والنقابة ترفع بلاغا للجهات المسئوله ( النص )

فؤاد دحابة نقيب المعلمين اليمنيين
الضالع نيوز | خاص

قالت نقابة المعلمين اليمنيين إن نقيب المعلمين فؤاد دحابة تلقى اتصالا هاتفيا من رقم 773256762 وثلاث رسائل من نفس الرقم جاء في أحدها "أنت مقتول".
وأوضحت النقابة في بلاغ صحفي اعتبرته بلاغاً للنائب العام ووزير الداخلية إن النقيب دحابة تلقى أول رسالة تهديد من رقم 773256762 الأحد الماضي أعقبها رسالتين من ذات الرقم كان آخرها اليوم الجمعة الساعة العاشرة والنصف صباحاً.
وحملت النقابة الجهات الأمنية مسئولية حماية النقيب دحابة وما قد يترتب عليه هذا التهديد، مشددة على ضرورة الكشف عن الشخص أو الجهة التي تقف وراء التهديد، وضبطه وإحالته للمحاكمة لينال جزاءه الرادع.
الجدير ذكره أن نقيب المعلمين اليمنيين أحد القيادات الثورية الشبابية ومن الشخصيات التي شن عليها إعلام المخلوع حملات اعلامية مكثفة بهدف التشويه نتيجة مواقفه الثورية.
* نص البلاغ:
إلى النائب العام ووزير الداخلية ومنظمات المجتمع المدني ووسائل الإعلام
وقفت نقابة المعلمين أمام التهديد بالتصفية الجسدية لنقيب المعلمين اليمنيين الذي تلقاه لأكثر من مرة من الرقم التالي 773256762
والنقابة إذ تدين وتستنكر هذه التصرف الجبان والأرعن، توضح أن النقيب دحابة تلقى أول رسالة تهديد من الرقم 773256762 الأحد الماضي، أعقبها رسالتين من ذات الرقم كان آخرها اليوم الجمعة الساعة العاشرة والنصف صباحاً، جاء في واحدة منها "أنت مقتول".
وعليه فإنها نتوجه للنائب العام ووزير الداخلية بهذا البلاغ، ونحملهم مسئولية حماية النقيب دحابة ونشدد على ضرورة الكشف عن الشخص أو الجهة التي تقف وراء التهديد، وضبطه وإحالته للمحاكمة لينال جزاءه الرادع.
صادر عن نقابة المعلمين اليمنيين
31/1/2014

الضالع نيوز - متابعات قالت صحيفة العربية الإماراتية ان محافظة مارب ستكون البديل عن العاصمة المؤقتة عدن لقيادة المجلس الرئاسي عقب تنامي الخلافات مع المجلس الانتقالي . وأكدت الصحيفة تنامي الخلافات بين قيادة المجلس الانتقالي وقيادة الحكومة الشرعية والمجلس الرئاسي في اليمن. الصحيفة قالت في عددها تتمة

هل ترغب بالتعليق على الموضوع ؟

الإسم:

البريد الإلكتروني :

العنوان :

نص التعليق :
*

مساحة إعلانية

فيس بوك

تويتر

إختيارات القراء

إختيارات القراء

لا توجد مشاهدة

لا توجد تعليقات