القربي : علاقتنا مع إيران لازالت جامدة وكل ما نريده هو ترجمة ما يرددونه دائماً، بأنهم مع وحدة اليمن

20 - فبراير - 2014 , الخميس 02:19 مسائا
2065 مشاهدة | لا يوجد تعليقات
الرئيسيةاخبار وتقارير ⇐ القربي : علاقتنا مع إيران لازالت جامدة وكل ما نريده هو ترجمة ما يرددونه دائماً، بأنهم مع وحدة اليمن

أبو بكر القربي
القربي : علاقتنا مع إيران لازالت جامدة وكل ما نريده هو ترجمة ما يرددونه دائماً، بأنهم مع وحدة اليمن
الضالع نيوز | صنعاء
قال وزير الخارجية اليمني، أبو بكر القربي إن علاقات اليمن مع إيران مازالت في مرحلة الجمود ، داعياً إلى منع الأطراف الإيرانية من التدخل بالشأن اليمني.

وأضاف القربي، في حوار مع صحيفة” 26 سبتمبر”، إن «علاقاتنا مع إيران مازالت في مرحلة الجمود وكنا نأمل مع انتخاب الرئيس الايراني الجديد حسن روحاني بأن نبدأ صفحة جديدة، ونحن حريصون على ذلك».

ومضى بالقول : «كل ما نريده من إيران هو ترجمة ما يرددونه دائماً، بأنهم مع وحدة اليمن وأمنها واستقرارها، ونريد أن يكون لهم دور حقيقي في وقف البرامج التحريضية التي تبثها المحطات التليفزيونية الإيرانية ضد اليمن، إضافة إلى منع الاطراف الإيرانية التي تتدخل بالشأن اليمني».

وحول وضع الديبلوماسي الإيراني المختطف في اليمن منذ يوليو (تموز) الماضي أوضح القربي أن «الأجهزة الأمنية تتلقى معلومات من هنا وهناك، لكن حتى الآن لم يتبلور شيئاً نتيجة نقله من موقع الى آخر».

وأضاف : «نحن والجانب الايراني على تواصل حول المختطف، ونؤكد لهم دائماً أننا نعمل كل ما بوسعنا للإفراج عنه وتحريره بدون أن يتضرر» ، موضحاً : «نحن لا نقوم بأي عمليات عسكرية أو أمنية قد تهدد حياة المختطفين».

وكان الديبلوماسي الإيراني نور أحمد نيكبخت قد اختطف في يونيو (حزيران) الماضي في صنعاء، ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الحادثة حتى اليوم

وسبق أن اتهم الوزير القربي طهران، في تصريحات عدّة خلال الأشهر الماضية، بالتدخل في الشؤون الداخلية لبلاده، داعيا إلى إنهاء هذه التدخلات.

الضالع نيوز - متابعات قالت صحيفة العربية الإماراتية ان محافظة مارب ستكون البديل عن العاصمة المؤقتة عدن لقيادة المجلس الرئاسي عقب تنامي الخلافات مع المجلس الانتقالي . وأكدت الصحيفة تنامي الخلافات بين قيادة المجلس الانتقالي وقيادة الحكومة الشرعية والمجلس الرئاسي في اليمن. الصحيفة قالت في عددها تتمة

هل ترغب بالتعليق على الموضوع ؟

الإسم:

البريد الإلكتروني :

العنوان :

نص التعليق :
*

مساحة إعلانية

فيس بوك

تويتر

إختيارات القراء

إختيارات القراء

لا توجد مشاهدة

لا توجد تعليقات