رئيس تكتل المستقلين الجنوبيين يوجه الاتهام لعلي عبد الله صالح بالوقوف وراء حادثة وزارة الدفاع

06 - ديسمبر - 2013 , الجمعة 03:39 مسائا
2904 مشاهدة | لا يوجد تعليقات
الرئيسيةاخبار وتقارير ⇐ رئيس تكتل المستقلين الجنوبيين يوجه الاتهام لعلي عبد الله صالح بالوقوف وراء حادثة وزارة الدفاع

الاصنج
رئيس تكتل المستقلين الجنوبيين يوجه الاتهام لعلي عبد الله صالح بالوقوف وراء حادثة وزارة الدفاع

الضالع نيوز / خاص

وجه السياسي المخضرم عبد الله بن عبد المجيد الاصنج ر-ئيس تكتل الجنوبيين المستقلين رسالة هامة للرئيس عبد ربه منصور هادي وجه فيها الاتهام لعلي عبد الله صالح بأنه من يقف وراء حادثة استهداف وزارة الدفاع اليمنية أمس والتي أدت الى مقتل 52 شخصا من منتسبي الوزارة .

وقال الأصنج في رسالته لهادي نشرتها عددا من وسائل الاعلام:

سيادة الأخ المشير عبد ربه منصور هادي حفظه الله

رئيس الجمهورية و القائد الأعلى للقوات المسلحة

والسلام عليكم و رحمة الله و بركاته.

في هذه اللحظات التي تمر بها جماهير الشعب في بلادنا بأخطر مراحل نضالها المشهود للخلاص من المخلوع و الطغمة من عسكر القبيلة التي أشاعت الفساد و الإفساد بإحتكار السلطة و الثروة مصادرة الحريات العامة و الخاصة و فجَرت الحروب و الفتن في أكثر من محافظة شمالية وجنوبية.

و توَجت جرائمها بتدبير عملية إجرامية يندى لها جبين شرفاء اليمن و المجتمع الدولي التي أستهدفت مرضى و أطباء و جنود في المجمع الطبي بمبنى وزارة الدفاع بالعرضى في صنعاء.

و الحال كما هو عليه من تعقيدات سياسية و صعوبات إقتصادية و إنتهاكات أمنية و تفكك روابط إجتماعية فأن أصابع الإتهام تتجه نحو المخلوع و حفنة المرتبطين به من المغامرين السفهاء من جماعات إرهابية وجدت في عهد المخلوع حاميا و راعيا و ملاذا آمنا للهروب من المساءلة والمحاسبة و العقاب.

و إذ نعلن تضامننا و إصطفافنا مع جماهير شعبنا وراء قيادتكم الباسلة و الحكيمة. ندعو لكم بأن يرعاكم الله جَل شأنه بعنايته و يوفقكم لخير البلاد و العباد.

أخوكم/ عبدالله عبد المجيد الأصنج

رئيس تكتل المستقلين الجنوبيين

الضالع نيوز - متابعات قالت صحيفة العربية الإماراتية ان محافظة مارب ستكون البديل عن العاصمة المؤقتة عدن لقيادة المجلس الرئاسي عقب تنامي الخلافات مع المجلس الانتقالي . وأكدت الصحيفة تنامي الخلافات بين قيادة المجلس الانتقالي وقيادة الحكومة الشرعية والمجلس الرئاسي في اليمن. الصحيفة قالت في عددها تتمة

هل ترغب بالتعليق على الموضوع ؟

الإسم:

البريد الإلكتروني :

العنوان :

نص التعليق :
*

مساحة إعلانية

فيس بوك

تويتر

إختيارات القراء

إختيارات القراء

لا توجد مشاهدة

لا توجد تعليقات