دعوات لإنقاذ صحافيين مهددين بالإعدام اعتقلهم الحوثيين

12 - أبريل - 2021 , الإثنين 02:24 مسائا
1232 مشاهدة | لا يوجد تعليقات
الرئيسيةاخبار وتقارير ⇐ دعوات لإنقاذ صحافيين مهددين بالإعدام اعتقلهم الحوثيين

الضالع نيوز/متابعات
تستمر معاناة الصحافيين وأصحاب الرأي على يد ميليشيا الحوثي في اليمن، وفي جديد المأساة مطالبات بالإفراج عن 4 مهددين بالإعدام.

في التفاصيل، دعا زملاء 4 صحافيين كانوا نجوا من التعذيب لسنوات في سجون الحوثيين، المجتمع الدولي للضغط على المتمردين من أجل الإفراج عن زملائهم الذين يواجهون عقوبة الإعدام.

الحكاية بدأت بعدما اعتقلتهم الميليشيا قبل سنوات ووجهتم إليه تهماً كيدية، بينها “التعامل مع العدو”، ونشر أخبار كاذبة”، وذلك وفقاً لتقرير نشرته صحيفة “الغارديان” البريطانية.

فقد اعتقل عبد الخالق عمران، وأكرم الوليدي، وحارث حامد، وتوفيق المنصوري مع 6 صحافيين آخرين خلال مداهمات في العاصمة صنعاء صيف عام 2015.

إلا أن الـ6 الآخرين أفرج عنهم وغادروا اليمن برفقة عائلاتهم إلى القاهرة، وبعد مرور عام على صدور الحكم، رفعوا نداءهم من أجل المساعدة بإطلاق سراح أصدقائهم.

وفي بيان لهم أرسل للصحيفة البريطانية، أكد الصحافيون أنهم تعرضوا للتعذيب والتجويع والحبس الانفرادي لسنوات قبل أن يقدموا للمحاكمة أمام قاض تابع للحوثيين في أبريل 2020، حيث أطلق سراح الستة، بينما حُكم على الأربعة الآخرين بالإعدام.

كما أكدوا أن الميليشيا لم تسمح لأفراد الأسرة ومحامي الدفاع بحضور المحاكمة، وكذلك تم إلغاء الاستئناف.

الجدير ذكره أن منظمة العفو الدولية كانت أعلنت في وقت سابق أن الصحافيين العشرة اعتقلوا بتهم “ملفقة” لقيامهم بعملهم.

كما تتهم جماعات حقوقية الحوثيين بسجن وتعذيب المعارضين ومن تشتبه بهم، حيث يُحتجز الرهائن عمدا في مواقع يُحتمل أن تكون معرضة للاستهداف.

وبحسب منظمة مراسلون بلا حدود، فإن حوالي 20 صحافيا يمنيا محتجزون لدى الحوثيين أو تنظيم القاعدة، في وقت تحتل فيه اليمن المرتبة 167 من بين 180 دولة في مؤشر حرية الصحافة الصادر عن المنظمة ذاتها لعام 2020.

الضالع نيوز - متابعات قالت صحيفة العربية الإماراتية ان محافظة مارب ستكون البديل عن العاصمة المؤقتة عدن لقيادة المجلس الرئاسي عقب تنامي الخلافات مع المجلس الانتقالي . وأكدت الصحيفة تنامي الخلافات بين قيادة المجلس الانتقالي وقيادة الحكومة الشرعية والمجلس الرئاسي في اليمن. الصحيفة قالت في عددها تتمة

هل ترغب بالتعليق على الموضوع ؟

الإسم:

البريد الإلكتروني :

العنوان :

نص التعليق :
*

مساحة إعلانية

فيس بوك

تويتر

إختيارات القراء

إختيارات القراء

لا توجد مشاهدة

لا توجد تعليقات

لا توجد مشاهدة

لا توجد تعليقات