المجلس الاعلى للحراك :اعضاء مجلس الامن لازالوا للأسف الشديد بعيدين تماما عن تفهم قضية الجنوب ولن ننجر الى العنف

02 - مارس - 2014 , الأحد 05:45 مسائا
2051 مشاهدة | لا يوجد تعليقات
الرئيسيةاخبار وتقارير ⇐ المجلس الاعلى للحراك :اعضاء مجلس الامن لازالوا للأسف الشديد بعيدين تماما عن تفهم قضية الجنوب ولن ننجر الى العنف


المجلس الاعلى للحراك ـ ارشيف
المجلس الاعلى للحراك :اعضاء مجلس الامن لازالوا للأسف الشديد بعيدين تماما عن تفهم قضية الجنوب

ولن ننجر الى العنف
الضالع نيوز | خاص
في أول تعليق مقتضب من المجلس الأعلى للحراك السلمي لتحرير الجنوب بشأن قرار مجلس الامن الدولي المتعلق باليمن قال المناضل فؤاد راشد أمين سر المجلس الاعلى أن الحراك الجنوبي لازال يتطلع ويأمل ان يقترب مجلس الامن ويتفهم أبعاد القضية الجنوبية بصفتها نضال شعب مشروع وعادل وانطلق منذ سنوات ناشدا الحرية واستعادة الوطن المنهوب في حرب صيف 94م .


مشيرا الى ان اعضاء مجلس الامن لا سيما الدائمين لازالوا للأسف الشديد بعيدين تماما عن تفهم قضية الجنوب غير ان هذا الامر لا يحبط شعبنا وسيظل يناضل ويواصل مشوار العطاء الوطني المتسم بالتضحية والفداء حتى تحرير الوطن المحتل.

مؤكدا أن الحراك الجنوبي لن ينجر الى العنف كما يريده الاحتلال وسيحافظ على النضال السلمي كمبدأ اساسي اقره وعمل به قبل نصيحة مجلس الامن التي جاءت في قراره وهي الجزئية الوحيدة التي تخص الجنوب في هذا القرار ونعتبر الاشارة الى الحراك الجنوبي ونبذ العنف اعترافا امميا بالحراك الجنوبي كحامل سياسي لقضية الجنوب.

موضحا ان القرار الأممي ينسجم مع روح المبادرة الخليجية التي تجاهلت في الاصل قضية الجنوب وبالتالي لم نر اي اشارات ذات اهمية تتعلق بجوهر القضية الجنوبية مشددا على اهمية ان تلعب الدبلوماسية الجنوبية دورا مهما في التواصل مع المنظمات الدولية لطلب المساعدة المشروعة المنصوص عليها في المواثيق الدولية .

مناشد في ختام تصريحه منظمات حقوق الانسان المحلية والعربية والدولية التدخل الفوري لوقف قتل ابناء الجنوب في الضالع والحوطة وحضرموت .

الضالع نيوز - متابعات قالت صحيفة العربية الإماراتية ان محافظة مارب ستكون البديل عن العاصمة المؤقتة عدن لقيادة المجلس الرئاسي عقب تنامي الخلافات مع المجلس الانتقالي . وأكدت الصحيفة تنامي الخلافات بين قيادة المجلس الانتقالي وقيادة الحكومة الشرعية والمجلس الرئاسي في اليمن. الصحيفة قالت في عددها تتمة

هل ترغب بالتعليق على الموضوع ؟

الإسم:

البريد الإلكتروني :

العنوان :

نص التعليق :
*

مساحة إعلانية

فيس بوك

تويتر

إختيارات القراء

إختيارات القراء