صحيفة محلية:خلية حوثية تعتزم تفجير ألف منزل لقيادات سياسية وأمنية وقيادات عسكرية بالعاصمة صنعاء.

08 - يونيو - 2014 , الأحد 01:45 مسائا
2003 مشاهدة | لا يوجد تعليقات
الرئيسيةاخبار وتقارير ⇐ صحيفة محلية:خلية حوثية تعتزم تفجير ألف منزل لقيادات سياسية وأمنية وقيادات عسكرية بالعاصمة صنعاء.

الضالع نيوز/ صنعاء


ذكرت صحيفة الناس نقلاً عن مصدر أمني موثوق ان خلية حوثية تعتزم تفجير ألف منزل لقيادات سياسية أمنية وقيادات عسكرية بالعاصمة صنعاء.

وتأتي هذه المعلومات وسط توجه عام لدى مسلحي جماعة الحوثيين بتفجير منازل المواطنين في المناطق التي يخوضون فيها حرب توسعية بأكثر من مكان في محافظات عمران وذمار وإب .

وتلقت قيادات مناوئة للحوثيين خلال الفترة الماضية تهديدات بتفجير منازلها ، فيما شهدت العاصمة صنعاء تفجير عبوة ناسفة أمام منزل النائب المؤتمري أحمد العقاري الخميس المنصرم على خلفية وصفه لخروج ما يقارب 450 سجينا غالبيتهم متهمون بقضايا قتل، جراء اقتحام الحوثيين للسجن بـ"الكارثة" التي ستعم كل بيت وقرية.

وفي سياق متصل نقلت الصحيفة عن ذات المصدر ان شخصيات يمنية سافرت خلال السنوات الماضية الى إيران وتم توريطها بزواج المتعة وتصويرهم بأوضاع مخلة ، مشيرا الى انه يتم إبتزازهم فيها لتنفيذ سياساتهم وأجندتهم ، وأكد المصدر الأمني أن من بين هذه الشخصيات قيادات سياسية وبرلمانيين .

الى ذلك كشفت صحيفة الديار المقربة من مليشيات الحوثي المسلحة عن التوجه المستقبلي لتلك المليشيات في حال سقطت محافظة عمران بيدها واستراتيجيتها مؤكدة في هذا السياق ان ميليشياتها ستزحف نحو العاصمة صنعاء وتسطير على مقر الفرقة الاولى مدرع وتنسف منازل كل معارضيها في صنعاء.

وذكرت الصحيفة الحوثية ان اللواء علي محسن الاحمر ومنازل في صنعاء وسنحان ومقر الفرقة الاولى مدرع وتبة جامعة العلوم والتكلنوجيا ومنازل ابرز معارضيها كاولاد الشيخ عبدالله بن حسين الاحمر هي الهدف القادم للمليشيات الحوثية ، مستندة الى الخطاب الاخير لسيد مران الذي قالت ان نبراته كانت حادة نحو العدو الاول لها الجنرال علي محسن الاحمر.

الضالع نيوز - متابعات قالت صحيفة العربية الإماراتية ان محافظة مارب ستكون البديل عن العاصمة المؤقتة عدن لقيادة المجلس الرئاسي عقب تنامي الخلافات مع المجلس الانتقالي . وأكدت الصحيفة تنامي الخلافات بين قيادة المجلس الانتقالي وقيادة الحكومة الشرعية والمجلس الرئاسي في اليمن. الصحيفة قالت في عددها تتمة

هل ترغب بالتعليق على الموضوع ؟

الإسم:

البريد الإلكتروني :

العنوان :

نص التعليق :
*

مساحة إعلانية

فيس بوك

تويتر

إختيارات القراء

إختيارات القراء

لا توجد مشاهدة

لا توجد تعليقات

لا توجد مشاهدة

لا توجد تعليقات