رداع :تفاصيل الهجوم على المجمع الحكومي ومنزل وكيل المحافظة ( صورة )

03 - يوليو - 2014 , الخميس 09:37 مسائا
2093 مشاهدة | لا يوجد تعليقات
الرئيسيةاخبار وتقارير ⇐ رداع :تفاصيل الهجوم على المجمع الحكومي ومنزل وكيل المحافظة ( صورة )

منزل وكيل محافظة البيضاء عقب الهجوم ـ الضالع نيوز
الضالع نيوز |رداع : خاص
هاجمت عناصر مسلحة يعتقد أنتماؤها لتنظيم القاعدة فجر اليوم مبنى المجمع الحكومي بمديريات قطاع رداع بقذائف صواريخ اللو ما أسفر عن إصابة سته من جنود قوات الأمن الخاصة أصابة بعضهم حرجه ، بالتزامن مع أستهداف منزل وكيل محافظة البيضاء لشؤون مديريات قطاع رداع الدكتور سنان مقبل جرعون بقذيفتين صاروخيتين أستهدفت البوابة الخلفية للمنزل ما اسفر عن إصابة امرأة في أحدى المنازل المجاورة لمنزل جرعون بإصابات بالغة في كتفها جراء قوت ضغط الانفجار وتضرر المنزل بإضرار بالغة .


مصادر أمنية بمديريات قطاع رداع أكدت لـ ( الضالع نيوز ) أن مسلحين يعتقد أنتماؤهم لتنظيم القاعدة قاموا بزرع ثلاثة صواريخ من نوع لو على صور مدرسة جمعان المحورية أثنين بإتجاه المجمع الحكومي حيث يوجد فيه مكتب وكيل البيضاء لشؤون رداع والثالث بإتجاة إدارة شرطة أمن مديريات القطاع إنفجر الاثنين اللذان بإتجاه المجمع الحكومي ما اسفرعن إصابة سته من جنود قوات الأمن الخاصة المكلفين بحراسة المجمع الحكومي أثناء ما كانوا يتناولون طعام السحور قبيل أذان الفجر فيما فسد الصاروخ الثالث الذي كان بإتجاه إدارة شرطة امن القطاع .

واضاف المصدر أن وحدات من قوات الأمن الخاصة اشتبكت مع المسلحين اشتباكات عنيفة مؤكداً أن وحدات الامن الخاصة تمكنت من صد الهجوم والقاء القبض على أحد المسلحين المهاجمين .

وأوضح المصدر أن هذا الهجوم تزامن مع استهداف منزل وكيل محافظة البيضاء لشؤون مديريات قطاع رداع الدكتور سنان مقبل جرعون في نفس التوقيت بقذيفتين صاروخية الأولى استهدفت البوابة الخلفية للمنزل .

مضيفاً أن الانفجار أحداث إضرار بالغة في المنزل بالإضافة إلى إصابة إمراة في إحدى المنازل المجاورة بإصابات بالغة في كتفها

المصدر | الضالع نيوز

الضالع نيوز - متابعات قالت صحيفة العربية الإماراتية ان محافظة مارب ستكون البديل عن العاصمة المؤقتة عدن لقيادة المجلس الرئاسي عقب تنامي الخلافات مع المجلس الانتقالي . وأكدت الصحيفة تنامي الخلافات بين قيادة المجلس الانتقالي وقيادة الحكومة الشرعية والمجلس الرئاسي في اليمن. الصحيفة قالت في عددها تتمة

هل ترغب بالتعليق على الموضوع ؟

الإسم:

البريد الإلكتروني :

العنوان :

نص التعليق :
*

مساحة إعلانية

فيس بوك

تويتر

إختيارات القراء

إختيارات القراء

لا توجد مشاهدة

لا توجد تعليقات

لا توجد مشاهدة

لا توجد تعليقات