تحدث عن أسرار في أحداث عمران ..بافضل: يدعوا اليمنيين لاسترداد الثورة والوحدة انطلاقا من النظام الاتحادي

09 - يوليو - 2014 , الأربعاء 04:47 مسائا
2635 مشاهدة | لا يوجد تعليقات
الرئيسيةاخبار وتقارير ⇐ تحدث عن أسرار في أحداث عمران ..بافضل: يدعوا اليمنيين لاسترداد الثورة والوحدة انطلاقا من النظام الاتحادي

الضالع نيوز-متابعات
قال البرلماني الدكتور عبدالرحمن بافضل في تعليقه على أحداث عمران وسقوطها بيد الحوثيين يوم امس " اخيرا سقطت عمران في يد الحوثي وهذا بداية الفيلم الامريكي الاوروبي لتقسيم اليمن وعندها يعلن دولته الشيعية الاثني عشرية الايرانية حيث يفرض سلطته في المناطق التي يحتلها حاليا .

وتابع في منشور له على صفحته بالفيس بوك "عندها يفصل الجنوب كدولة سنية ويزحف على صنعاء لإجهاض الثورة واعادة البلاد الى نقطة الصفر بالاتفاق مع المخلوع بدعم امريكي ايراني ليعلن هو الآخر دوله زيدية في الشمال !!فماذا فعلنا لإفشال المخطط؟!!.وتساءل بافضل "أين وزير الدفاع الذي لا يزال على الحياد وعلى مسافه واحده من الجميع؟!!وماذا سيفعل رئيس الجمهورية؟!!".

وأضاف " صدقوني عندما يدخل الحوثي والمخلوع الى صنعاء امام خيانة الجيش المخترق من المخلوع والحوثي وايران وامريكا سينطلق الرئيس المنتخب الى عدن لإعلان دولة الجنوب السنية .

وقال " نحن معه مع الترحيب بكل اليمنيين لاسترداد الثورة والوحدة انطلاقا من النظام الاتحادي ومن اراد معنا بموجب مخرجات الحوار الوطني فأهلاً وسهلا وللأسف مشروع برنارد لويس* بدا فعلا بسقوط عمران في يد الحوثي الا اذا كاشف ا لرئيس المنتخب كل من شارك في الحوار وانهى اقتسام الدولة مع المخلوع ووحد الجيش والامن انطلاقا من مخرجات الحوار الحلقة الاضعف في منظومة الدولة العميقة للمخلوع ،وشن حربا بلا هوادة ضد المليشيات المسلحة للحوثي وارغم الاطراف المعرقلة للمرحلة الانتقالية بالتخلي عن العنف والتزام مخرجات الحوار فالشعب عندها سيكون مع الرئيس المنتخب لتعزيز الوحدة والدفاع عن مكتسبات الثورة والعمل يدا بيد لبناء اليمن الجديد في ظل السته الاقاليم المعلنة

الضالع نيوز - متابعات قالت صحيفة العربية الإماراتية ان محافظة مارب ستكون البديل عن العاصمة المؤقتة عدن لقيادة المجلس الرئاسي عقب تنامي الخلافات مع المجلس الانتقالي . وأكدت الصحيفة تنامي الخلافات بين قيادة المجلس الانتقالي وقيادة الحكومة الشرعية والمجلس الرئاسي في اليمن. الصحيفة قالت في عددها تتمة

هل ترغب بالتعليق على الموضوع ؟

الإسم:

البريد الإلكتروني :

العنوان :

نص التعليق :
*

مساحة إعلانية

فيس بوك

تويتر

إختيارات القراء

إختيارات القراء

لا توجد مشاهدة

لا توجد تعليقات

لا توجد مشاهدة

لا توجد تعليقات