تشييع 16 شهيداً من الجيش سقطوا برصاص مليشيا الحوثي بعمران

13 - يوليو - 2014 , الأحد 06:44 مسائا
2167 مشاهدة | لا يوجد تعليقات
الرئيسيةاخبار وتقارير ⇐ تشييع 16 شهيداً من الجيش سقطوا برصاص مليشيا الحوثي بعمران

الضالع نيوز-صنعاء



شيع اليوم بصنعاء في موكب جنائزي حزين تقدمه رئيس هيئة الإسناد اللوجستي اللواء الركن/ أحمد محمد الولي ورئيس هيئة القوى البشرية اللواء الركن يحيى شعلان الغبيسي عدد16 شهيداً من منتسبي المنطقة العسكرية السادسة الذين استشهدوا أثناء أدائهم لواجبهم الوطني في محافظة عمران على أيدي العناصر الحوثية الخارجة عن النظام والقانون.

والشهداء هم:-

- المقدم/ حسين مشعل معيض الغريبي

- جندي/ هادي علي هادي الغريبي

- جندي / محمد حسين صالح البروي

- جندي / عزيز أحمد عبدالله علي خضير

- جندي / محمد علي احمد الوجيه

- جندي / طه شرف محمد حسين

- جندي / محمد احمد صالح الضبرة

- جندي / عبد الغني احمد احمد صالح الجميمي

- جندي / وليد محمد علي قايد المربدي

- جندي / دارس محمد علي جعبان

- جندي / صالح محسن محمد مريط

- جندي / نجيب وفق الله العمادي

- جندي / محمد علي عبدالله المضباعة

- جندي / بندر دحان علي ناصر الضباعة

- جندي / رفيق محمد صالح الكهالي

- جندي / محمد حمود عطف الله الميموني

- والشهيد الجندي/ سعدون محمد قائد كباس من منتسبي اللواء 14 مدرع.

وخلال مراسيم التشيع عبر المشيعون عن إدانتهم واستنكارهم لمثل هذه الأعمال الإجرامية التي تسعي من خلالها القوى المريضة إلى إقلاق السكنية العامة وزعزعة الأمن والاستقرار والعبث بمصالح الوطن ومقدرات الشعب ..

وطالب المشيعون بضرورة ملاحقة تلك العناصر ومن يقف ورائها في موقف حازم وقوي يردع كل المتطاولين على الوطن وأمنه واستقراره ويثبت سلطة الدولة على كل أرجاء الوطن.

وجرت مراسيم التشييع للشهداء الأبرار بعد الصلاة عليهم في جامع الشهداء بأمانة العاصمة ووريت جثامينهم الطاهرة في مقبرة الشهداء بالحفاء.

شارك في التشييع عدد من القيادات العسكرية والأمنية وزملاء وأقارب الشهداء وجمع غفير من الأعيان والمواطنين.

الضالع نيوز - متابعات قالت صحيفة العربية الإماراتية ان محافظة مارب ستكون البديل عن العاصمة المؤقتة عدن لقيادة المجلس الرئاسي عقب تنامي الخلافات مع المجلس الانتقالي . وأكدت الصحيفة تنامي الخلافات بين قيادة المجلس الانتقالي وقيادة الحكومة الشرعية والمجلس الرئاسي في اليمن. الصحيفة قالت في عددها تتمة

هل ترغب بالتعليق على الموضوع ؟

الإسم:

البريد الإلكتروني :

العنوان :

نص التعليق :
*

مساحة إعلانية

فيس بوك

تويتر

إختيارات القراء

إختيارات القراء

لا توجد مشاهدة

لا توجد تعليقات

لا توجد مشاهدة

لا توجد تعليقات