سبقه تسويق إعلامي ..تحالف سياسي عسكري جديد بعد سقوط صنعاء .. يتزعمة الحوثيون والمخلوع صالح يقضي بدعم إنفصال الجنوب.. تفاصيل

12 - أكتوبر - 2014 , الأحد 05:55 مسائا
3337 مشاهدة | لا يوجد تعليقات
الرئيسيةاخبار وتقارير ⇐ سبقه تسويق إعلامي ..تحالف سياسي عسكري جديد بعد سقوط صنعاء .. يتزعمة الحوثيون والمخلوع صالح يقضي بدعم إنفصال الجنوب.. تفاصيل

الضالع نيوز/خاص

أكدت مصادر مطلعه للضالع نيوز أن تحالف سياسي جديد يجمع المتحالفين السابقين (الحوثيون وعلي عبدالله صالح).
وأوضحت المصادر ان هذا التحالف يأتي بعد تحالفهم المشترك في إسقاط العاصمة صنعاء .
كما كشف المتحدث باسم جماعة أنصار الله في اليمن محمد عبد السلام عن سر سيطرة جماعته المسلحة على العاصمة اليمنية صنعاء، وأكد أن هناك اتصالات جرت مع قيادات أمنية وعسكرية وسفارات أجنبية قبل سيطرتهم المسلحة على العاصمة صنعاء.
وأوضح عبد السلام - في حديثه لبرنامج "لقاء اليوم" على قناة الجزيرة أمس الاول الجمعة - أن الحوثيين أرسلوا أكثر من رسالة للرئيس عبد ربه منصور هادي ولوزارة الدفاع تطالبهم فيها بأن يحترموا ما سماها "إرادة الشعب اليمني"، مشيرا إلى أنهم تلقوا ردودا إيجابية بأن المسؤولين سيجعلون هذه "الثورة" سلمية، حسب قوله.كما بيّن أنه تم إجراء اتصالات مع مسؤولين في وزارات ومؤسسات حكومية وسفارات أجنبية في صنعاء قبل السيطرة عليها من قبل الجماعة، واصفا ما حدث في صنعاء بأنه "انتصار للشعب اليمني" ولمطالبه، وليس انتصارا لأحد أو لفصيل.
كشف الناطق الرسمي لجماعة "أنصار الله" الحوثيين في اليمن عن موقف جماعته من الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح الذي خاض ضد الحوثيين ست حروب،بصعدة شمال اليمن، وقال عبد السلام في تصريح نقلته قناة الجزيرة: "أكدنا أكثر من مرة أنه يجب أن تعالج مخرجات مؤتمر الحوار الوطني هذه القضية"، لافتا إلى أن صالح لم يكن له دور في استهداف "الثورة الأخيرة".
وأضاف المتحدث أن حزب المؤتمر الشعبي العام موجود في اليمن وله كوادره المعروفة، وأن المبادرة الخليجية جعلت الحكومة محاصصة بمشاركته، مؤكدا أن "المطالب التي رفعها الشعب اليمني لم تكن ذات لون سياسي أو طائفي بل مطالب شعبية، وكان من الطبيعي أن يطالب المنتسبون للحزب -وهو جزء من هذا الشعب- بحقوقهم".
وبخصوص استمرار سيطرة الحوثيين على العاصمة رغم توقيع اتفاق السلم والشراكة، قال عبد السلام إنه تمت مناقشة تفاصيل الاتفاق مع العديد من الأطراف، نافيا خرق الحوثيين له، أو وجود سيطرة بقوة السلاح على صنعاء، وكل ما في الأمر -حسب قوله- أن هناك لجانا شعبية تحمي مؤسسات الدولة، وتضم العديد من أبناء صنعاء.
وأشار المتحدث باسم جماعة أنصار الله إلى أنه لولا تلك اللجان الشعبية لذهبت صنعاء في سيناريو الحرب الأهلية الذي كان يخطط له من قبل "أعداء الثورة"، مشيرا إلى أن اللجان ستقف جنبا إلى جنب مع المؤسسات الأمنية لحماية مؤسسات الدولة.



وفي سياق متصل بهذا التحالف الجديد عاودت قناة اليمن اليوم الفضائية بثها ..واتهمت قناة اليمن اليوم الرئيس هادي بعدم الاستجابة لمطالبها التي تقدمت بها اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي العام .

وقالت القناة في شريط على منتصف الشاشة بالللون الأحمر " بناء على دعوة رئيس الجمهورية للتصالح والتسامح وفي اطار اظهار حسن النوايا للبدء بفتح قناة اليمن اليوم وارجاع معداتها كانت قناة اليمن ألغت بث مشاهد الاقتحام البشع والهجي للقناة من قبل افراد الحرس الرئاسي بموجب توجيهات رئيس المؤتمر الشعبي العام الزعيم علي عبدالله صالح حفظه الله ورعاه ".
وبررت عودة بث مشاهد الاقتحام بحجة عدم استجابة الرئيس هادي للوساطات والمقترحات .
وقالت " للأسف وحتى هذه اللحظة لم يستحب رئيس الجمهورية لهذه الدعوة ولم يستحب للوساطات والمقترحات المرسلة من قبل الجن العام للمؤتمر الشعبي العام وعليه فان قناة اليمن اليوم لتابعة للمؤتمر الشعبي العام وشركاؤه تعيد بث صور الاقتحام المشين والهمجي ".
وأشار في شريطها إلى أنها تعلن عن افتتاح القناة قريبا .
وأغلقت قوات الحرس الرئاسي في شهر يونيو الماضي قناة اليمن اليوم بحجة التحريض على الرئيس هادي والسعي إلى تقويض المرحلة الانتقالية .

وتسود علاقة متوترة بين قيادات المؤتمر الشعبي الموالية للرئيس السابق والرئيس هادي الأمين العام بالحزب .
ومن جانبه كشف السكرتير الصحفي لرئيس المؤتمر احمد الصوفي عن مشروع قرار مرتقب بحق اليمن ويتضمن عقوبات على المؤتمر الشعبي العام ورئيسه بالتواطؤ مع اطراف محلية واقليمية ودولية لم يسمها الصوفي في تصريحه في موقع (المؤتمرنت) في اشارة لجماعة الحوثي التي حذرها من مغبة اي تساهل اوتواطئ من شأنه يضر بالمؤتمر ورئيسه علي عبدالله صالح الذي قال ان عليها ان تعرف حجم نفسها و ان تتذكر هذه الجماعة انه لولا المؤتمر وصالح لما تجاوزت بضع كيلومترات من صعدة ودخلت حاشد وعمران وصولا الى صنعاء والسيطرة على كل شيئ ..
وكانت مصادر دبلوماسية غربية وثيقة الاطلاع كشفت عن قرار مرتقب يجري التشاور عليه في اروقة مجلس الامن الدولي ضد المؤتمر الشعبي العام وسيصدر الاثنين القادم ..

وتضمن مشروع القرار قبل (التعديل) فرض عقوبات سياسية واقتصادية على اليمن بسبب العراقيل التي يضعها الرئيس السابق علي عبدالله صالح رئيس المؤتمر الشعبي العام امام انجاز استحقاقات المرحلة والتسوية السياسية ..

واشارت المصادر الى ان زعيم جماعة الحوثي تدخل في اللحظة الاخيرة لانقاذ اليمن من عقوبات دولية كانت محققة والتشاور مع المبعوث الخاص للامم المتحدة الى اليمن وسفراء الدول العشر بإلغاء اي عقوبات على اليمن مقابل تعاونه الكامل في تنفيذ اي قرار دولي جديد بشأن اليمن يتضمن عقوبات على من يعتبرهم مجلس الامن معيقين للتسوية السياسية في اليمن في شارة ضمنية للمؤتمر والرئيس الساب

الضالع نيوز - متابعات قالت صحيفة العربية الإماراتية ان محافظة مارب ستكون البديل عن العاصمة المؤقتة عدن لقيادة المجلس الرئاسي عقب تنامي الخلافات مع المجلس الانتقالي . وأكدت الصحيفة تنامي الخلافات بين قيادة المجلس الانتقالي وقيادة الحكومة الشرعية والمجلس الرئاسي في اليمن. الصحيفة قالت في عددها تتمة

هل ترغب بالتعليق على الموضوع ؟

الإسم:

البريد الإلكتروني :

العنوان :

نص التعليق :
*

مساحة إعلانية

فيس بوك

تويتر

إختيارات القراء

إختيارات القراء

لا توجد مشاهدة

لا توجد تعليقات

لا توجد مشاهدة

لا توجد تعليقات