الناطق باسم دماج : الدولة تخلت عن كل وعودها وما زال مهجرو دماج في البرد والعراء

22 - يناير - 2014 , الأربعاء 09:35 مسائا
2185 مشاهدة | لا يوجد تعليقات
الرئيسيةاخبار وتقارير ⇐ الناطق باسم دماج : الدولة تخلت عن كل وعودها وما زال مهجرو دماج في البرد والعراء

دماج
الناطق باسم دماج : الدولة تخلت عن كل وعودها وما زال مهجرو دماج في البرد والعراء
الضالع نيوز | متابعات

وصف الناطق الرسمي باسم أبناء دماج سرور الوادعي تهجير أبناء دماج بالكارثة الإنسانية، محملاً المسؤولية الكاملة “الدولة والرئيس هادي، كون الدولة لم تكتف بهذا بل قامت بالاعتراض علينا، ولم تسمح لنا بالخروج إلا في الليل، حتى لا يكون هناك ثورة شعبية عارمة من المواطنين عليها، وحتى لا يتأثر الناس بهذا الموقف المخزي بحق الدولة وبحق جماعة الحوثي”.

وأكد أن “الدولة كانت تحتجزنا حتى بعد صلاة العشاء، وهذا هو السبب في تأخرنا 3 أيام حتى وصلنا إلى صنعاء بعد معاناة ومشقة شديدة”.

وأشار الوادعي أن الحكومة تخلفت عن دفع تكاليف النقل بعد أن وعدتهم بها، ولم تعطيهم إلا الجزء البسيط من مبلغ المواصلات وحق ايجار وسائل النقل، فيما بقية المبالغ تكفل بها فاعلين خير. حد قوله.

وتحدث الوادعي عن عدم وجود مساكن تأوي الناس والمهجرين “الناس جالسين في المخيمات وبعضهم في الاستاذ الرياضي، وبعضهم مع عوائلهم في الفنادق، والبعض في المساجد، ناهيك عن صعوبة المعيشة التي يلاقونها وعدم توفر الأكل الكافي للناس”.

أما عن السلاح الذي طلب الحجوري إخراجه في ورقة التفويض التي بعثها للرئيس هادي يقول الوادعي أنه السلاح الشخصي ولا شيء غيره “من أجل حماية أنفسنا من عدم الاعتداء علينا في الطريق” مشيرا إلى أنه تم الاعتداء عليهم في الطريق في محافظة عمران من قبل أشخاص قال إنهم موالين للحوثي اعتدوا على السيارات، وحصلت مراشقة هناك، وتم فك الاشتباك.

وأكد أنهم كانوا قد حصلوا على وعود رئاسية بإعطائهم أرض في وادي مور “لكن الدولة بعد ذلك تخلت عن هذا الوعد التي كانت قد أعطتناه في وقت سابق الأمر الذي جعلنا نتجه باتجاه العاصمة صنعاء”.

الضالع نيوز - متابعات قالت صحيفة العربية الإماراتية ان محافظة مارب ستكون البديل عن العاصمة المؤقتة عدن لقيادة المجلس الرئاسي عقب تنامي الخلافات مع المجلس الانتقالي . وأكدت الصحيفة تنامي الخلافات بين قيادة المجلس الانتقالي وقيادة الحكومة الشرعية والمجلس الرئاسي في اليمن. الصحيفة قالت في عددها تتمة

هل ترغب بالتعليق على الموضوع ؟

الإسم:

البريد الإلكتروني :

العنوان :

نص التعليق :
*

مساحة إعلانية

فيس بوك

تويتر

إختيارات القراء

إختيارات القراء

لا توجد مشاهدة

لا توجد تعليقات

لا توجد مشاهدة

لا توجد تعليقات