مدير مركز أبعاد:الحملة الشرسة على ( قحطان ) لنجاحه في حماية الرئيس هادي وإفشال محاولتي اغتيال ومحاولة انقلاب كبيرة.

23 - يناير - 2014 , الخميس 03:17 مسائا
2375 مشاهدة | لا يوجد تعليقات
الرئيسيةاخبار وتقارير ⇐ مدير مركز أبعاد:الحملة الشرسة على ( قحطان ) لنجاحه في حماية الرئيس هادي وإفشال محاولتي اغتيال ومحاولة انقلاب كبيرة.

وزير الداخلية / عبدالقادر قحطان
مدير مركز أبعاد:الحملة الشرسة على ( قحطان ) لنجاحه في حماية الرئيس هادي وإفشال محاولتي اغتيال ومحاولة انقلاب كبيرة.
الضالع نيوز | خاص


أوضح مدير مركز ابعاد ان الحملة الشرسة على وزير الداخلية اللواء الركن د.عبد القادر قحطان ليس لأنه فشل في تامين حياة الدكتور احمد شرف الدين أو عبد الكريم جدبان او عمار عبد الوهاب الآنسي ، ولكن لأنه نجح في حماية الرئيس هادي وإفشاله لمحاولتي اغتيال ومحاولة انقلاب كبيرة.


واعتبر عبدالسلام محمد ان حياة الرئيس هادي هي المستهدفة من هذه الحملة وليس منصب قحطان.

واشار الى انه من الطبيعي محاسبة وزير الداخلية على فقدان حياة اي إنسان يمني أثناء توليه الداخلية، لكن كيف لنا أن نعمل جردة حساب لوزير داخلية وكل يوم ينتحر عبد الملك الحوثي بمئات من أصحابه في حروب همجية ويقتل ويجرح العشرات ويهجر الآلاف من اليمنيين. وتساءل كيف لنا أن نحاسب وزير الداخلية والارهاب كل يوم يستهدف العسكريين في الداخلية والدفاع هنا وهناك..؟

واضاف في صفحته على الفيس بوك"قحطان وكل عسكري يلبس بزة عسكرية ويخرج في وضح النهار في ظل كل هذا العنف هم ينتصرون للمستقبل وللدولة التي نحلم بها". وقال ان كل الحروب وكل القتل والعنف في هذه البلاد بدأ في عهد نظام علي عبد الله صالح ومستمر إلى اليوم ، والفارق بين نظام صالح ونظام هادي هو التنكيل والقتل الذي فرضه صالح على الأجهزة الأمنية ضد شعبه.. واختتم كلامه بتساؤل "من سنحاكم إذا.... نظام صالح أم نظام هادي"؟

الضالع نيوز - متابعات قالت صحيفة العربية الإماراتية ان محافظة مارب ستكون البديل عن العاصمة المؤقتة عدن لقيادة المجلس الرئاسي عقب تنامي الخلافات مع المجلس الانتقالي . وأكدت الصحيفة تنامي الخلافات بين قيادة المجلس الانتقالي وقيادة الحكومة الشرعية والمجلس الرئاسي في اليمن. الصحيفة قالت في عددها تتمة

هل ترغب بالتعليق على الموضوع ؟

الإسم:

البريد الإلكتروني :

العنوان :

نص التعليق :
*

مساحة إعلانية

فيس بوك

تويتر

إختيارات القراء

إختيارات القراء

لا توجد مشاهدة

لا توجد تعليقات

لا توجد مشاهدة

لا توجد تعليقات