وزارة الداخلية تكشف معلومات مهمة عن اختطاف بريطاني ويمنيين من العاصمة

06 - فبراير - 2014 , الخميس 03:17 مسائا
2043 مشاهدة | لا يوجد تعليقات
الرئيسيةاخبار وتقارير ⇐ وزارة الداخلية تكشف معلومات مهمة عن اختطاف بريطاني ويمنيين من العاصمة

وزارة الداخلية تكشف معلومات مهمة عن اختطاف بريطاني ويمنيين من العاصمة صنعاء
الضالع نيوز-صنعاء

كشفت الأجهزة الأمنية بأمانة العاصمة عن نوع ورقم السيارة التي استخدمها مسلحون اختطفوا الاثنين مواطناً بريطانياً ويمنيين من العاصمة صنعاء.

وقال مركز الإعلام الأمني التابع لوزارة الداخلية, إن المسلحين كانوا يستقلون سيارة "سنتافي" لون رصاصي تحمل رقم"135645/1" خصوصي عندما اختطفوا البريطاني "روبرت دوبلاس استورت" (65 عاماً) الذي يعمل مديراً لشركة نتركس النفطية, بالإضافة إلى 2 من المواطنين اليمنيين كانوا برفقته, أحدهما مهندس ويدعى "علي أحمد علي العبسي" (32 عاماً) والآخر حارس في الـ18 من عمره اسمه "محمد صالح ناصر الشاطر" وذلك في شارع حدة واتجهوا إلى جهة غير معروفة.

وكانت صحيفة "أخبار اليوم" قد نشرت- أمس الأربعاء- خبراً نقلت عن مصادر خاصة أن البريطاني- الذي اختطف وبجانبه يمنيان- هو المهندس (روبرت سنمبل)- مدير المشاريع في شركة "انتراكس الشرق الأوسط للخدمات البترولية" فيما اليمنيان هما: " المهندس" علي أحمد العيسي" والسائق" محمد صالح".

وتمت عملية الاختطاف من أحد الشوارع الفرعية القريبة من السفارة الألمانية بمنطقة حدة؛ حيث اعترضتهم سيارة "أجرة" من الأمام فيما نفذ الاختطاف مسلحون على متن سيارة نوع "سنتافي" هاجموهم من الخلف، حسب شهود عيان أضافوا للصحيفة بأن المهندس الألماني تعرض لإصابة بالوجه أثناء محاولته المقاومة, حيث باشره أحد المسلحين بضربة بعقب البندقية "كلاشينكوف"، مشيرين إلى أنه تم اختطافه وهو ينزف.

ووجهت قيادة وزارة الداخلية الأجهزة الأمنية في العاصمة صنعاء بعمل كل ما يلزم لاستعادة البريطاني المختطف وكذا سرعة البحث والتحري عن السيارة الـ"سنتافي" التي استخدمها الجناة في ارتكاب جريمة الاختطاف وضبطها مع من يتواجد على متنها.

الضالع نيوز - متابعات قالت صحيفة العربية الإماراتية ان محافظة مارب ستكون البديل عن العاصمة المؤقتة عدن لقيادة المجلس الرئاسي عقب تنامي الخلافات مع المجلس الانتقالي . وأكدت الصحيفة تنامي الخلافات بين قيادة المجلس الانتقالي وقيادة الحكومة الشرعية والمجلس الرئاسي في اليمن. الصحيفة قالت في عددها تتمة

هل ترغب بالتعليق على الموضوع ؟

الإسم:

البريد الإلكتروني :

العنوان :

نص التعليق :
*

مساحة إعلانية

فيس بوك

تويتر

إختيارات القراء

إختيارات القراء

لا توجد مشاهدة

لا توجد تعليقات

لا توجد مشاهدة

لا توجد تعليقات