ناطق الحوثي (( يوجه موعضة )) لحزب الإصلاح

06 - فبراير - 2014 , الخميس 05:41 مسائا
2331 مشاهدة | لا يوجد تعليقات
الرئيسيةاخبار وتقارير ⇐ ناطق الحوثي (( يوجه موعضة )) لحزب الإصلاح

مسلحو الحوثي
ناطق الحوثي (( يوجه موعضة )) لحزب الإصلاح



الضالع نيوز |صنعاء

حذر الناطق الرسمي لمكتب زعيم جماعة الحوثيين عبدالملك الحوثي حزب الإصلاح مما وصفه من استهداف مسلحي الحزب للحوثيين في أرحب وحاشد وحرض وبعض مديريات محافظة حجة .. مشيرا الى أن الإصلاح يقف امام رغب الشعب في الالتحاق بالحركة.

وأتهم محمد عبدالسلام في منشور له على صفحته الرسمية على الفيس بوك من وصفهم بمليشيات الإصلاح " المسلحة هم وراء كل ما حصل وسيحصل إن لم يكفوا عن إستهدافنا والعدوان علينا وأن تلك العناصر لها إرتباط مباشر بأجهزة استخباراتية خارجية تستهدف الوطن بكله" .

وأضاف ناطق الحوثيين أن على "العقلاء داخل حزب الإصلاح أن يدركوا تماما أن تصرفاتهم في أرحب وحاشد وحرض وبعض مديريات محافظة حجة ليست في صالحهم أبدا ".

وطالب عبدالسلام من حزب الإصلاح " أن يحدد موقفه مما يجري إن كان يدعي أننا نتهمه بدون برهان أو يثبت للجميع أنه وراء كل ما يحدث .. مشيرا الى أن عناصر إصلاحية في اغلب المناطق التي شهدت الصراع هي من تقود الحرب علينا وتمارس العدوان ضدنا وتقطع الطريق أمام المسافرين".

وادعى ناطق الحوثيين إن حزب الإصلاح يواجه "رغبة الشعب في الانتماء لأنصار الله وأن المحاولة الدائمة في تقديم ذلك توسع لم يعد مقنعا ولا مقبولا لأحد كون ذلك يعني أن أبناء صعدة ليسوا في بيوتهم ولا في مناطقهم ويستحيل أن يكون أنصار الله مجاميع رحالة في كل محافظة ومنطقة ". حد قوله.

نص منشور الناطق الرسمي لمكتب الحوثي

نتمنى من الإخوة وبالذات العقلاء داخل حزب الإصلاح أن يدركوا تماما أن تصرفاتهم في أرحب وحاشد وحرض وبعض مديريات محافظة حجة ليست في صالحهم أبدا كونهم يواجهون رغبة الشعب في الإنتماء لأنصار الله وأن المحاولة الدائمة في تقديم ذلك توسع لم يعد مقنعا ولا مقبولا لأحد كون ذلك يعني أن أبناء صعدة ليسوا في بيوتهم ولا في مناطقهم ويستحيل أن يكون أنصار الله مجاميع رحالة في كل محافظة ومنطقة .

وعلى الإخوة في حزب الإصلاح أن يدركوا تماما أن هناك تيارات قبلية وعسكرية تجعل من الحزب غطائها الشرعي لنشاطها العسكري والقبلي من تقطع ونهب وجر للتكفيريين وتسهيل لمهامهم للنيل من الوطن واغتيال كوادره وتمزيق الشعب اليمني والتعايش الذي عرف به .

فإما أن يحدد الحزب موقفه مما يجري إن كان يدعي أننا نتهمه بدون برهان أو يثبت للجميع أنه وراء كل ما يحدث من قطع للطريق وإخافة المسافرين واستقدام التكفيريين وتحريض الحجوري في دماج والعناصر التكفيرية ومن معهم من عناصر ما يسمى بالقاعدة في كتاف والعناصر المسلحة في حجة وغيرها من المناطق الأخرى ويتحمل نتائج كل ما يجري كون هذا يضعهم في خانة الإتهام المباشر لا سيما وعناصر تتبع الحزب كالحنق في أرحب ممن يمثلون الحزب بشكل واضح وكذلك العناصر الاخرى في اغلب المناطق التي شهدت الصراع هي من تقود الحرب علينا وتمارس العدوان ضدنا وتقطع الطريق أمام المسافرين .
كما أن هذه العناصر هي من أعلنت علينا الحرب فحسين الأحمر اعلن مرارا وتكرارا أنه يقاتل الرافضة وأنه سيذهب لتحرير دماج من قبضة الزنادقة وهو ما يؤكد أنهم من تحرك للعدوان علينا وفرضوا حصارا خانقا على صعدة من كل الإتجاهات .

والسكوت عن العدوان علينا والفزع والتهويل عند الدفاع عن أنفسنا يؤكد أن هؤلاء هم من يحرك ويقف ويدعم هذه العناصر المجرمة واليوم يقولون أن هذه العناصر تدافع عن صنعاء وتمنع دخول أنصار الله إلى صنعاء فيما هو كلام كاذب وعار عن الصحة فأنصار الله بمتخلف توجهاتهم موجودون في صنعاء ومن حقهم أن يكونوا في كل ارجاء الوطن وإنما يثبت تخويفهم هذا أنهم لا يرون لنا أي شرعية حتى في المرور من أي طريق ويريدون أن نكون محاصرين ومضايقين ومقتولين ومشردين وهو ما يترجموه بأفعالهم وأقوالهم .

آن الأوان أن يدرك حزب الإصلاح أن التعايش مع الآخر هو السبيل الوحيد وأن ميليشيات الحزب المسلحة هم وراء كل ما حصل وسيحصل إن لم يكفوا عن إستهدافنا والعدوان علينا وأن تلك العناصر لها إرتباط مباشر بأجهزة إستخباراتية خارجية تستهدف الوطن بكله .

ونذكرهم بدعوة السيد / عبد الملك بدر الدين الحوثي يحفظه الله في مناسبة المولد النبوي عندما مد يده لكل الأخوة والشركاء في وطننا الحبيب وأن تجاهلهم لذلك يعني أنهم إقصائيون ويرفضون التعايش والتعاون مع الآخر وأن هذه الدعوة ما زالت قائمه فهل سيقبلون الحوار والتعايش فنحن جاهزون لذلك إنشاء الله تعالى

الضالع نيوز - متابعات قالت صحيفة العربية الإماراتية ان محافظة مارب ستكون البديل عن العاصمة المؤقتة عدن لقيادة المجلس الرئاسي عقب تنامي الخلافات مع المجلس الانتقالي . وأكدت الصحيفة تنامي الخلافات بين قيادة المجلس الانتقالي وقيادة الحكومة الشرعية والمجلس الرئاسي في اليمن. الصحيفة قالت في عددها تتمة

هل ترغب بالتعليق على الموضوع ؟

الإسم:

البريد الإلكتروني :

العنوان :

نص التعليق :
*

مساحة إعلانية

فيس بوك

تويتر

إختيارات القراء

إختيارات القراء

لا توجد مشاهدة

لا توجد تعليقات

لا توجد مشاهدة

لا توجد تعليقات