عندما تمكن الرئيس هادي من كسر الحصار والتخلص من قيد الإقامة الجبرية التي كانة تفرضها عليه قيادة الثورة المضادة الإنقلابية وإتجاهه صوب عدن بإعتبارها عاصمة مؤقته لممارسة أنشطة مهام سلطته الشرعية منها وإفشال مشروع الإنقلاب الذي أقدمة عليه قوى الثورة المضادة ،،
فقد كان الحديث حينها يعبر عن
تتمة