تستغل دم حسن زيد في تصفية حساباتها مع أسرة الحنش والتنكيل بها. ذمار : إختطاف 12 شخص ونهب ومصادرة عدد من السيارات والممتلكات التابعة للأسرة في منطقة عنس

01 - نوفمبر - 2020 , الأحد 05:10 مسائا
2169 مشاهدة | لا يوجد تعليقات
الرئيسيةاخبار وتقارير ⇐ تستغل دم حسن زيد في تصفية حساباتها مع أسرة الحنش والتنكيل بها. ذمار : إختطاف 12 شخص ونهب ومصادرة عدد من السيارات والممتلكات التابعة للأسرة في منطقة عنس

تستغل دم حسن زيد في تصفية حساباتها مع أسرة الحنش والتنكيل بها.
ذمار : إختطاف 12 شخص ونهب ومصادرة عدد من السيارات والممتلكات التابعة للأسرة في منطقة عنس.

الضالع نيوز_
ذمار - خاص

تستغل مليشيا الحوثي الإنقلابية، واقعة اغتيال القيادي في الجماعة وزير الشباب والرياضية، حسن زيد، في تصفية الحسابات مع بعض الأسر في محافظة ذمار والإفلات من تحمل مسئولية الاغتيال.

وكان الحوثيون قد اختطفوا المواطن "محمد علي حنش" من أمام مدرسة عمر المختار في الدائري الغربي بمدينة ذمار، في ذات اليوم الذي جرى فيه الاغتيال، قبل أن تعود وتعلن مصرعه بإعتباره المتهم الرئيس في خلية الإغتيال، وذلك، بعد مقاومته الحملة الأمنية في منطقة حورور في ميفعة عنس بالتعاون مع الأمن وجهاز الاستخبارات.

كما قام الحوثيون بإقتحام منازل أقرباء الحنش في مدينة ذمار وقرية دار الحنش في منطقة عنس بذمار واختطاف عشرة أشخاص، ومصادرة ونهب ممتلكاتهم من سيارات وغيرها.

يشار إلى أن الحنش كان متعهد للسوق المركزي في مدينة ذمار قبل عدة سنوات، قبل أن يحرمه الحوثيون من عمله، ما اضطره للعمل في مجال العقارات.

وتعيش أسرة الحنش وضع انساني غاية في الصعوبة جراء تشردها من منازلها بسبب الملاحقات وأعمال التنكيل التي تمارسها بحقهم المليشيات الحوثية.

أسماء المختطفين:
محمد محمد الحنش
احمد محمد الحنش
حسان علي الحنش
عمر جبر الحنش
ناجي ناصر الحنش
احمد ناجي الحنش
رشدي محمد الماوري
حسين احمد الحنش
احمد عمران
الشيخ نصر المنكري قيم جامع التوحيد
احمد محمد حسين الاصوع
عبدالله محمد الاصوع

الضالع نيوز - متابعات قالت صحيفة العربية الإماراتية ان محافظة مارب ستكون البديل عن العاصمة المؤقتة عدن لقيادة المجلس الرئاسي عقب تنامي الخلافات مع المجلس الانتقالي . وأكدت الصحيفة تنامي الخلافات بين قيادة المجلس الانتقالي وقيادة الحكومة الشرعية والمجلس الرئاسي في اليمن. الصحيفة قالت في عددها تتمة

هل ترغب بالتعليق على الموضوع ؟

الإسم:

البريد الإلكتروني :

العنوان :

نص التعليق :
*

مساحة إعلانية

فيس بوك

تويتر

إختيارات القراء

إختيارات القراء

لا توجد مشاهدة

لا توجد تعليقات

لا توجد مشاهدة

لا توجد تعليقات