عضو مؤتمر الحوار: د/العودي لـ (الضالع نيوز ) الهجوم على الدفاع كان مخطط انقلابي كامل الاركان للمخلوع والحوثي

قال ان المخطط كان يستهدف السيطرة على وزارة الدفاع بعد التخلص من رئيس الجمهورية 

07 - ديسمبر - 2013 , السبت 06:08 مسائا
3074 مشاهدة | لا يوجد تعليقات
الرئيسيةاخبار وتقارير ⇐ عضو مؤتمر الحوار: د/العودي لـ (الضالع نيوز ) الهجوم على الدفاع كان مخطط انقلابي كامل الاركان للمخلوع والحوثي

د / محمد العودي
الضالع نيوز / خاص

قال عضو مؤتمر الحوار الوطني د / محمد مسعد العودي ان ما حدث من هجوم على وزارة الدفاع في صنعاء من خلال قراءة ما حدث فإنه يعد مخططا انقلابيا ، لقلب نظام الحكم .

واوضح د / العودي في تصريح خاص لـــ (الضالع نيوز ) ان المخطط كان يسستهدف اغتيال رئيس الجمهورية الذي كا ن سيزور احد اقربائه في ذات المستشفى لان التركيز على المستشفى ليس له مبرر منطقي غير هذا الهدف .

واضاف العودي ان التركيز على المستشفى واستهدافه بالعبوات الناسفة ثم القتل بالاسلحة الخفيفة لمن تبقى واستهداف وزارة الدفاع من قبل العناصر المتمركزة في المنازل المحيطة يدل على ان المخطط كان يستهدف السيطرة على وزارة الدفاع بعد التخلص من رئيس الجمهورية وادخال البلاد في فوضى ثم بعد ذلك يتدخل الجيش لحسم المسألة بواسطة احد القيادة المسكريين البارزين ولعله احد الذين شكلو في لجنة التحقيق مستغلين غياب وزير الدفاع في الخارج ومنعة من العودة بسبب فشله في اداء مهامة بعد ذلك على حد قوله


عضو الحوار الوطني اضاف في تصريحة ان هذا يقودنا الى استنتاج اخر وهو ان الحوثي كان متورطا مع صالح وقال ان كثير من الشواهد تؤيد ذلك والتي منها التسريبات الصحافية قبل اشهر عن تكديس الحوثي لاسلحة في صنعاء القديمة اي في ذات المكان واستغلالها في حادث كهذا

واختتم تصريحه بالتاكيد بأن مثل هذه الممارسات حكمت على نفسها بالفشل وانها لن تصل الى مبتغاها

الضالع نيوز - متابعات قالت صحيفة العربية الإماراتية ان محافظة مارب ستكون البديل عن العاصمة المؤقتة عدن لقيادة المجلس الرئاسي عقب تنامي الخلافات مع المجلس الانتقالي . وأكدت الصحيفة تنامي الخلافات بين قيادة المجلس الانتقالي وقيادة الحكومة الشرعية والمجلس الرئاسي في اليمن. الصحيفة قالت في عددها تتمة

هل ترغب بالتعليق على الموضوع ؟

الإسم:

البريد الإلكتروني :

العنوان :

نص التعليق :
*

مساحة إعلانية

فيس بوك

تويتر

إختيارات القراء

إختيارات القراء

لا توجد مشاهدة

لا توجد تعليقات

لا توجد مشاهدة

لا توجد تعليقات