مدرعة تم تدميرها في محافظة الضالع ـ ارشيف |
الضالع نيوز |خاص
قال البرلماني اليمني د عبدالرحمن بافضل أن هناك عدة مؤشرات على رفض التيارات المعرقلة للعلمية السياسية في اليمن , حيث قال أن أول الردود ظهرت من قبل التيار الحوثي الذي أعلن صراحة رفضه لتسلم السلاح الثقيل للدولة ,المؤشر الثاني متا يقوم به "المخلوع " حد وصفة من تحريك للشارع والموالين له في أربع محافظات لإعلان رفض قرار مجلس الأمن .
وثالثهما ما يقوم به قائد اللواء 33 ضبعان في الضالع الموالي لصالح من تفجير للأوضاع مناطقيا لتبرير حجة الحراك المسلح باتفاق بين "صالح والبيض " , حيث يدفع الطرفان إلى ضرورة خروج اللواء بكامله من الضالع الى الحدود لتهدأ محافظة الضالع التي قتل فيها الكثير من الابرياء.
واضاف بافضل في منشور له على الفيسبوك أن صالح قام بتفجير الأوضاع في أربع محافظات بعد خطابه التحريضي للتعبير عن رفضه لقرار مجلس الامن.
وأضاف "على الدولة ضبط الأمن عبر توحيد الجيش والامن وتسريح جميع المسئولين عسكريين ومدنيين ممن يوالون العهد السابق!!
مشددا على توسيع اللجان الشعبية لتكون الساعد الأيمن للجيش والأمن لتحقيق الأمن والاستقرار وفرض هيبة ألدوله في كل مكان .
وحول تمرد الحوثي قال بافضل "الحوثيون وقعوا في عام 2006 على السلام وإعادة سلاح الدوله الثقيل الذي سلمه لهم الرئيس السابق.