القيادي الاشتراكي محمد غالب : الاشتراكي يؤيد موقف الحراك ومناضلي الحزب في قلب الفعاليات الحراكية

25 - أبريل - 2014 , الجمعة 06:16 مسائا
1864 مشاهدة | لا يوجد تعليقات
الرئيسيةاخبار وتقارير ⇐ القيادي الاشتراكي محمد غالب : الاشتراكي يؤيد موقف الحراك ومناضلي الحزب في قلب الفعاليات الحراكية

الضالع نيوز/ متابعات
من المقرر أن يحيي انصار الحراك الجنوبي في المحافظات الجنوبية الذكرى العشرين لإعلان الحرب على الجنوب والحزب الاشتراكي التي توافق يوم 27 أبريل.

ودعت فصائل الحراك الجنوبي السلمي أنصارها إلى الاشتراك في حشد مليوني على ساحة العروض في مدينة خور مكسر بعدن لإحياء الذكرى العشرين لحرب 94 عقب اعلان علي سالم البيض نائب الرئيس السابق حينها الانفصال.

وأكد محمد غالب احمد عضو المكتب السياسي رئيس دائرة العلاقات الخارجية للحزب الاشتراكي اليمني انه مع حلول الذكرى العشرين المشؤومة لاعلان الحرب على الجنوب والحزب الاشتراكي اليمني التي تصادف يوم 27 ابريل القادم لا تزال اجواء وممارسات الحرب العدوانية الاجرامية على الجنوب واهله وعلى الحزب الاشتراكي اليمني اعضاء وقيادات قائمه حتى اليوم.

ونفى محمد غالب صدور اية دعوة رسمية من اية جهة أو شخص في قيادة أو هيئات الحزب الاشتراكي اليمني الى اعضاء الحزب للمشاركة في الفعالية الاحتجاجية يوم 27 ابريل الجاري وان ما تناولته بعض وسائل الاعلام الاسبوع الماضي من اخبار بهذا الشأن عارية عن الصحة.

وحذر غالب من احتمال وجود نيات سيئة ومبيته للقيام باعمال مخله بالامن والقانون والنظام وحياة الناس واقلاق السكينة العامة لتحميل الحزب الاشتراكي واعضائه مسئولية ذلك, والا ماذا يعني اختلاق هذه الدعوة المزيفة في هذه الظروف بالغة الدقة والحرج التي تمر بها البلاد.

وأكد غالب ان الامانة العامة للحزب الاشتراكي اليمني قد أتخذت قرارا رسميا عام 2008 بعدم التدخل أو الوصاية على فعاليات الحراك السلمي أو الدعوة الى فعاليات جماهيرية تتزامن مع فعاليات الحراك.

واوضح ان مناضلي الحزب في قلب تلك الفعاليات وفي الصفوف الاولى مشاركة واستشهادا واعتقالا وملاحقة بدون اوامر او دعوات من قيادة حزبهم بما فيها الفعاليات التي ستجري الاحد القادم والتي دعت اليها قوى الحراك السلمي الجنوبي كما جرت العادة وهي المسئولة الوحيدة عن تنظيمها واعداد برامجها وليس للحزب الاشتراكي اليمني اي صلة بذلك.

ونوه غالب الى تأييد الحزب الاشتراكي اليمني المعروف للحراك السلمي الديمقراطي باعتبار ان اية اعمال عنف ليست سوى تشويها لسمعة هذا الحراك الباسل كونه اول ثورة سلمية في الوطن العربي ومحاولات تقوم بها جهات معروفه لجر الحراك الى مربع العنف لكي يشكل ذلك ضررا بالغا بالقضية الجنوبية التي كانت ولازالت القضية المحورية في مؤتمر الحوار الوطني وضمانات تنفيذ مخرجاته حد قوله.


المصدر | الخبر

الضالع نيوز - متابعات قالت صحيفة العربية الإماراتية ان محافظة مارب ستكون البديل عن العاصمة المؤقتة عدن لقيادة المجلس الرئاسي عقب تنامي الخلافات مع المجلس الانتقالي . وأكدت الصحيفة تنامي الخلافات بين قيادة المجلس الانتقالي وقيادة الحكومة الشرعية والمجلس الرئاسي في اليمن. الصحيفة قالت في عددها تتمة

هل ترغب بالتعليق على الموضوع ؟

الإسم:

البريد الإلكتروني :

العنوان :

نص التعليق :
*

مساحة إعلانية

فيس بوك

تويتر

إختيارات القراء

إختيارات القراء

لا توجد مشاهدة

لا توجد تعليقات

لا توجد مشاهدة

لا توجد تعليقات