الباحث البكيري مخاطبا يومية الاولى: كعادتكم مخلصين في توفير معلومات بقالب صحفي مكشوف، لجماعات العنف والإهاب شمالاً وجنوباً

06 - مايو - 2014 , الثلاثاء 07:29 مسائا
2027 مشاهدة | لا يوجد تعليقات
الرئيسيةاخبار وتقارير ⇐ الباحث البكيري مخاطبا يومية الاولى: كعادتكم مخلصين في توفير معلومات بقالب صحفي مكشوف، لجماعات العنف والإهاب شمالاً وجنوباً

الضالع نيوز-متابعات


انتقد الباحث في شؤون الجماعات الاسلامية الكاتب نبيل البكيري قيام صحيفة الاولى اليومية بنشر تقريرا تفصيلي عن القيادات العسكرية والامنية المشاركة في المعارك الدائرة بين الجيش وتنظيم القاعدة في محافظتي شبوة وابين ونشر صورتهم ورتبهم واماكن تواجدهم في عددها الصادر امس.

وكتب البكيري في صفحته على الفيسبوك في جو سياسي و عسكري و أمني ملغوم كهذا الذي تمر به البلاد، لا يُعد ما تقوم به صحيفتكم الآولى يا عزيزي محمد عايش عملاً صحفياً إحترافياً مهنياً، بقدر ما يُعد عملاً إستخباراتياً متقدماً، في رسم خارطة الأهداف زماناً ومكاناً، وفي قلب المؤسسة العسكرية التي تخوض واحدةً من أهم معارك الوطن المصيرية هذه الآيام، فيما أنتم عاكفون بإخلاص شديد في توفير معلومات بقالب صحفي مكشوف، لجماعات العنف والإهاب شمالاً وجنوباً،

موضحا بأنه لا يمكن الفصل بين عمليات الإغتيالات التي تتم في حق كوارد المؤسستين الآمنية والعسكرية على مدى عامين وبين مغزى مثل هذه الخدمة التي دأبت صحافتكم على توفيره مجاناً للجماعات الإرهابية المسلحة.

مشيرا الى ان سلسلة عمليات الإغتيالات لم تنتهي من ذلك الوقت حتى هذه اللحظة في صفوف أبناء القوات المسلحة والحيش.

وأختتم البكيري منشوره مخاطبا رئيس تحرير يومية الاولى بإمكانك يا عزيزي أن تشرح لنا أي جدوى صحفية مهنية في نشر قائمة باسماء قادة وحدات الجيش و أماكنها على جبهات المعركة وفي هذ التوقيت بالذات ؟؟ بإختصار ثمة فارق بسيط بين الصحافة و المخابراتية وهو فارق التوقيت فحسب.

الضالع نيوز - متابعات قالت صحيفة العربية الإماراتية ان محافظة مارب ستكون البديل عن العاصمة المؤقتة عدن لقيادة المجلس الرئاسي عقب تنامي الخلافات مع المجلس الانتقالي . وأكدت الصحيفة تنامي الخلافات بين قيادة المجلس الانتقالي وقيادة الحكومة الشرعية والمجلس الرئاسي في اليمن. الصحيفة قالت في عددها تتمة

هل ترغب بالتعليق على الموضوع ؟

الإسم:

البريد الإلكتروني :

العنوان :

نص التعليق :
*

مساحة إعلانية

فيس بوك

تويتر

إختيارات القراء

إختيارات القراء

لا توجد مشاهدة

لا توجد تعليقات

لا توجد مشاهدة

لا توجد تعليقات