الضالع نيوز/ خاص


عبدالسلام محمد رئيس مركز أبعاد للدراسات يقول "كان البعض زعلان من القرارات السابقة لمجلس الأمن لأنها ضعيفة ولا تلوح بالعقوبات.. طيب الآن وفي القرار الجديد خطا خطوة واحدة لمساندة الانتقال السلمي بتشكيل لجنة لمعرفة المعرقلين لمعاقبتهم تحت البند السابع ."واضاف رئيس مركز أبعاد في منشور على صفتحه في فيسبوك"العقوبات فقط تستمد قوتها من البند السابع ولا يدخل النظام تحته كما حصل مع العراق ، الا اذا عاد صالح او سيطرت جهة معرقلة على الحكم بانقلاب فسيكون الحكم كله تحت هذا البند.
العقوبات تجاه المعرقلين تحت البند السابع وحدها من توقف التدخلات الخارجية الداعمة لهم"وأكد عبدالسلام محمد"ثم تذكروا من ادخل اليمن تحت الوصاية الدولية هو من رفض خيار الانتقال السلمي للسلطة الا من خلال مبادرة إقليمية ودولية، لكن هذه الوصاية محددة ايضا بمراقبة الانتقال ولا تتعدى ذلك." وبشر رئيس مركز أبعاد اليمنيين قائلا"يعني لا قلق يحق لليمن شراء الأسلحة وتوقيع الاتفاقيات وفتح دبلوماسيتها مع من تحب وتحريك جيشها متى شاءت وحماية سيادتها دون اي عائق.. فأين الاحتلال ؟



وتحت منشور له على صفحته في فيسبوك يقول الصحفي ورئيس تحرير موقع الخبر صفوان الفائشي"قرار مجلس الأمن سيحول اليمن إلى جحيم يكتوي بلظاه كل أبناء الشعب اليمني .. وأكد الفائشي" وستذكرون ... لأن هذا المسمى "مجلس الخوف" لو كان يجدي نفعا كان انقذ الشعب السوري من حمم الطائرات وبرميل الموت والدماار التي تفتك به منذ ثلاثة أعوام .. فلا تفرحوا كثيرا سيظل حبرا على ورق كل ما صدر عن مجلس نيويورك بإستثناء طائرات بدون طيار تستمر في قتل الابرياء في الاعراس والمناسبات بالتوازي مع فعل مماثل لتنظيم القاعدة بالسيارات المفخخة والاحزمة الناسفة والهدف واحد قتل مزيد من أبناء هذا الشعب ولاحول ولاقوة إلا بالله !"