الصحف الخليجية: لجنة رئاسية الى الضالع وعودة آل الأحمر لن تتم إلا بحرب

27 - فبراير - 2014 , الخميس 05:04 مسائا
2324 مشاهدة | لا يوجد تعليقات
الرئيسيةاخبار وتقارير ⇐ الصحف الخليجية: لجنة رئاسية الى الضالع وعودة آل الأحمر لن تتم إلا بحرب

الصحف الخليجية
الضالع نيوز | متابعات


الشرق الاوسط

اشتباكات في «الضالع» ولجنة رئاسية لتهدئة الأوضاع

لقي خمسة جنود يمنيين مصرعهم في محافظة الضالع الجنوبية في حادثين منفصلين، في الوقت الذي تسعى لجنة رئاسية إلى التهدئة في المحافظة المشتعلة بين الجيش ومسلحي الحراك الجنوبي، في وقت أعلنت حكومة الوفاق الوطني أن هدفها في العام الحالي هو وضع حد للاختلالات الأمنية.

وقالت مصادر في الضالع لـ«الشرق الأوسط»: «إن جنديا قتل في اشتباكات متقطعة بين عناصر الحراك الجنوبي وقوات الجيش المرابطة في المنطقة، في إطار سلسلة الاشتباكات المتواصلة منذ عدة أسابيع في المحافظة والتي قتل فيها عدد غير قليل من الجنود والمسلحين، إضافة إلى اختطاف عدد آخر من الجنود،

وفي حادث آخر، لقي أربعة جنود مصرعهم في حادث انقلاب السيارة العسكرية التي كانوا يستقلونها أثناء ملاحقتهم لعدد من المطلوبين أمنيا».

وفي السياق ذاته بشأن التطورات في الضالع، قالت المصادر إن لجنة رئاسية وصلت إلى المحافظة في محاولة لتهدئة الأوضاع المشتعلة منذ فترة، وقال مصدر في اللجنة لـ«الشرق الأوسط»، فضل عدم الإشارة إليه، إن اللجنة تسعى أولا إلى وقف إطلاق النار المتبادل بين قوات الجيش والمسلحين ووقف الهجمات التي تتعرض لها الثكنات العسكرية والقوات العسكرية في الطرقات وغيرها من المواقع، وصولا إلى التوصل لهدنة وتبادل إطلاق سراح المخطوفين من رجال الجيش والمسلحين المعتقلين لدى اللواء العسكري في الضالع.

وترجع الاختلالات الأمنية في الضالع إلى نشاط مكثف ومحموم لمسلحي الحراك الجنوبي الرافض لاستمرار الوحدة اليمنية ولمؤتمر الحوار الوطني ومخرجاته ويطالب باستعادة دولة الجنوب السابقة، ويختلف فصيل الحراك المسلح في الجنوب عن الفصيل الذي شارك في مؤتمر الحوار الوطني باسم الحراك الجنوبي والذي وافق على مخرجات الحوار التي قضت بتحويل اليمن إلى دولة اتحادية وتقسيمها إلى ستة أقاليم.

السياسة

عودة آل الأحمر إلى حاشد لن تتم إلا بحرب

استبعد الزعيم اليمني القبلي الشيخ علي جليدان عودة أبناء الشيخ الراحل عبد الله بن حسين الأحمر إلى منطقة الخمري معقلهم الرئيسي في حاشد بمحافظة عمران في ظل الظروف الحالية. وقال جليدان لـ”السياسة”, “لم يعد الأمر سهلاً وأعتقد أن لا يتم إلا عن طريقين الأول وهو التفاوض مع الحوثيين أو اللجوء إلى مواجهات ينتصر فيها أولاد الأحمر ويجبر مسلحو الحوثيين على المغادرة”.

وأكد أن الحوثيين لا يزالون يسيطرون على الطريق الرئيسي في مديرية حوث ويتمركزون في مواقعهم, معتبراً أن “جذور المشكلة لا تزال قائمة ولم تنته بعد وأن الوضع قابل للانفجار في أي وقت”. وأشار إلى أن المواجهات السابقة التي استمرت ستة أشهر بين الحوثيين وأتباع أولاد الأحمر خلفت 400 قتيل من الجانبين ونحو ألف جريح. على صعيد آخر, طالب أستاذ علم الاجتماع في جامعة صنعاء عادل الشرجبي بقطع ما تسمى بالإعاشة الشهرية التي تصرف لزعماء القبائل من أموال الشعب.

وقال الشرجبي لـ”السياسة”, “ليس من حق أحد أن يدعي أنه دافع عن ثورة 26 سبتمبر التي قضت على الحكم الأمامي في شمال اليمن في العام ,1962 وخاصة القوى التقليدية من مشايخ القبائل لأن أولئك المشايخ استفادوا من تلك الثورة, وشكلوا ميليشيات قبلية ويستلمون الإعاشة من دار الرئاسة منذ الستينات, عندما كانوا يحاربون في الجبهات, كما أن الإعاشة استمرت حتى الوقت الراهن من دون أي سبب قانوني إضافة إلى المرافقين المسلحين والاعتمادات المالية الكبيرة من الدولة”.

وشدد على أن الذين دافعوا عن الثورة اليمنية هم الفئات المدنية البسيطة من أبناء الفلاحين والصيادين والحرفيين من مختلف المناطق الشمالية والجنوبية ومن المغتربين في السعودية وإثيوبيا. ورأى “أن مشايخ القبائل يعلنون أنهم يدافعون عن الثورة والجمهورية وهم في الحقيقة يدافعون عن مصالحهم ويستفيدون من الثورة أكثر من غيرهم, حتى أن بعضا منهم كان في صفوف الملكية يدعون أنهم كانوا يدافعون عن الثورة والجمهورية”.

الاتحاد

اغتيال ضابط في الامن السياسي

ذكرت مصادر محلية لـ(الاتحاد) أن مسلحين كانا على متن دراجة نارية أطلقا أعيرة نارية على ضابط في جهاز الأمن السياسي (المخابرات) أثناء تناوله وجبة الغداء في مطعم بمدينة المكلا عاصمة حضرموت، وأوضحت المصادر أن الضابط، واسمه رشاد الكلدي، أصيب بطلقات نارية قبل أن يفارق الحياة أثناء نقله للعلاج في مستشفى بالمدينة، فيما لاذ المهاجمان بالفرار.

إلى ذلك، لقي جندي مصرعه وأصيب ثلاثة آخرون، أمس، جراء انقلاب عربة عسكرية في مدينة الضالع.

وذكر سكان محليون وشهود أن عربة عسكرية كانت تقل ثمانية عسكريين انقلبت عندما كانت مسرعة في أحد شوارع المدينة التي تعتبر واحدا من أهم معاقل الجماعات الانفصالية.

واتهمت مصادر في «الحراك الجنوبي» قوات الجيش بقتل أحد المدنيين، واسمه جلال عبيد طالب، عندما كان يقود دراجته النارية الليلة قبل الماضية في أحد شوارع الضالع.

وعلى صعيد متصل، كشفت الشرطة المحلية في عدن (جنوب)، أمس، عن اعتقال شخص بتهمة إطلاق النار على عربات تابعة للقوات الأمنية يوم الأحد الماضي.

الضالع نيوز - متابعات قالت صحيفة العربية الإماراتية ان محافظة مارب ستكون البديل عن العاصمة المؤقتة عدن لقيادة المجلس الرئاسي عقب تنامي الخلافات مع المجلس الانتقالي . وأكدت الصحيفة تنامي الخلافات بين قيادة المجلس الانتقالي وقيادة الحكومة الشرعية والمجلس الرئاسي في اليمن. الصحيفة قالت في عددها تتمة

هل ترغب بالتعليق على الموضوع ؟

الإسم:

البريد الإلكتروني :

العنوان :

نص التعليق :
*

مساحة إعلانية

فيس بوك

تويتر

إختيارات القراء

إختيارات القراء

لا توجد مشاهدة

لا توجد تعليقات

لا توجد مشاهدة

لا توجد تعليقات