الأصنج: البيض وعلي ناصر والعطاس ليس لديهم مشروع سياسي يخدم القضية الجنوبية

وصف صالح بالصفحة الأكثر سواداً وفساداَ وقال إنه تسلق بعد دورة من الاغتيالات.. 

18 - مارس - 2014 , الثلاثاء 07:12 مسائا
2094 مشاهدة | لا يوجد تعليقات
الرئيسيةاخبار وتقارير ⇐ الأصنج: البيض وعلي ناصر والعطاس ليس لديهم مشروع سياسي يخدم القضية الجنوبية

وزير الخارجية الأسبق/ عبدالله عبدالمجيد الأصنج-
الضالع نيوز | متابعة خاصة

شن وزير الخارجية الأسبق/ عبدالله عبدالمجيد الأصنج- مجدداً- هجوماً قوياً على الرئيس السابق/ علي عبدالله صالح, حيث وصفه بالصفحة الأكثر سواداً وفساداً وسطواً وعمالة للقاصي والداني.. على حد تعبير الأصنج, الذي قال إن صالح تسلق إلى كرسي الرئاسة بعد دورة اغتيالات.. الرئيس الشهيد الشهيد/ إبراهيم محمد الحمدي وعلي قناف زهرة ومن بعدهم الغشمي على حد قوله..

ونفى الأصنج وجود أي خلاف مع البيض حول القضية الجنوبية الجامعة للداخل والخارج وقال: أدعوا الله أن يكون عوناً للجميع في توحيد الموقف الجنوبي من قضايانا العادلة وتحمل الجميع مسئولية تسوية الخلافات وإزالة العوائق, ودعا الشباب في الداخل إلى محاكمة الجميع ومحاسبتهم..

وأوضح الأصنج أن الآثار تدل على الحكام والصراع على السلطة والنفوذ منذ استقلال الجنوب وأنه سقط من جرائه كثيرون بدءاً بقحطان وفيصل وفتاح وسالمين ومطيع وعشال وهيم والمسياري وبلعيد..

وأضاف الأصنج: تناقضت التصريحات المنسوبة إلى البيض وعلي ناصر والعطاس وآخرين حولهم دون أن يكون لأي منهم مشروع سياسي مقنع يخدم القضية الجنوبية..

وأكد أن جماهير وشباب وشابات وحكماء الحراك الجنوبي في الداخل والخارج لو وحدوا صفوفهم وكلمتهم وإمكانياتهم وأحسنوا اختيار قادة المرحلة الرابعة, سيكون في وسعهم اجتياز المرحلة الصعبة وتصحيح مسار وحدة اندماجية فورية لم يحسن القائمون عليها وسلموها لقمة سائغة للنظام الفاسد وبطانة السوء والارتزاق التي أحاطت بالعهد المشئوم من الجهات الأربع, مستفيضاً: على القيادات الانكفاء وتسليم الراية الجنوبية لشباب اليوم.. جاء ذلك ضمن حوار للصحفي صالح أبو عوذل للزميلة عدن الغد..

الضالع نيوز - متابعات قالت صحيفة العربية الإماراتية ان محافظة مارب ستكون البديل عن العاصمة المؤقتة عدن لقيادة المجلس الرئاسي عقب تنامي الخلافات مع المجلس الانتقالي . وأكدت الصحيفة تنامي الخلافات بين قيادة المجلس الانتقالي وقيادة الحكومة الشرعية والمجلس الرئاسي في اليمن. الصحيفة قالت في عددها تتمة

هل ترغب بالتعليق على الموضوع ؟

الإسم:

البريد الإلكتروني :

العنوان :

نص التعليق :
*

مساحة إعلانية

فيس بوك

تويتر

إختيارات القراء

إختيارات القراء

لا توجد مشاهدة

لا توجد تعليقات

لا توجد مشاهدة

لا توجد تعليقات